• كاتب المزمور:
    داود النبي
  • مناسبة الكتابة:
    • لمّا كان هربان من أبشالوم ابنه لمّا عمل انقلاب عليه و حاول ياخد المملكة منه ويقضي عليه (صموئيل الثاني 15)
    • أعلن نفسه ملك في أورشليم بعد سنين كان بيحبّب الناس فيه و يكرّههم في داود .. ففيه ناس كانت معاه … كمان أخيتوفل مستشار داود خانه و راح في صف أبشالوم
    • داود بتواضع عجيب هرب من أورشليم بدل ما يواجه أبشالوم
    • و راح جبل الزيتون (اللي ربنا يسوع صلّى فيه في بستان جثسيماني) .. و هناك عرف إن معظم أحبائه خانوه (بما فيهم مفيبوشث بن يوناثان زي ما قال صيبا خادمه بكذب وقتها) .. و طلع له شمعي بن جيرا يشتمه و يفتري عليه
    • ساعتها داود كان في موقف صعب جداً .. الكل بيتخلّى عنه بما فيهم ابنه .. و الناس (و الشيطان) بتقول له إن حتى ربنا تخلّى عنه و إن ربنا هو سبب التجربة دي
  • المواضيع الرئيسية في المزمور:
    • يا رب، ليه ناس كتير جداً بتجرحني و تضايقني و تؤذيني باطلاً
    • لكن يا رب أنا في ضيقتي أصرخ لك و أنا واثق في استجابتك
    • أنا عارف يا رب إني حتى لو مُتّ مش هتكون دي النهاية .. انت معايا و بتعضّدني و ترفع راسي
    • عمري ما أخاف حتى من ربوات الناس اللي ضدّي
    • واثق في خلاصك يا رب زي ما عملت معايا قبل كده كتير (الأسد و الدب و جليات و شاول) .. ياللا يا رب قُم و اسندني و خلّصني و سكّت أصوات الإحباط دي
  • استخدامه في طقس الكنيسة:
    صلاة باكر - المزمور الثالث