-
كاتب المزمور:
داود النبي
-
مناسبة الكتابة:
صموئيل الأول 23 (1 ل 13)
-
داود كان هربان من شاول في الجبال .. كان قريب من مدينة في إسرائيل اسمها (قعيلة)
-
الفلسطينيون هجموا على (قعيلة) و داود عرف .. حسّ بالمسئولية (رغم إنه مش الملك) و سأل ربنا ينزل يحارب الفلسطينيين في المدينة هو و الرجال القليلين اللي معه .. و ربنا قال له ماشي
-
داود راح و طرد الفلسطينيين .. لكن شاول عرف و نزل عشان يجيبه
-
داود سأل ربنا: يا رب لمّا شاول ينزل، هل رجال المدينة يسلّمونني له؟ ربنا قال له: نعم
-
داود هرب لكنه شعر بحزن كبير جداً خلاه يكتب المزمور ده
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
يا رب أنت ملجأي و اتكالي و حصني، أحسن من أي مدينة أو ناس .. خلّصني يا رب من فخاخ أعدائي
-
يا رب أنا مسلّم روحي لك و واثق في عنايتك .. دايماً بتخلّصني
-
ارحمني يا رب فإني في ضيق .. غدر من ناس لي فضل كبير عليهم .. الناس بقت تهرب مني خايفة يطولهم الخطر زيّي، وبعضهم بتآمر و عايز يسلّمني لشاول
-
لكن يا رب أنت محضّر جود و مجد عظيم لمحبيك .. تخلّص كل المتكلين عليك و تجازي كل الأشرار
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
ربنا يسوع على الصليب قال (في يديك أستودع روحي) - لوقا 23 : 46
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
يُستّخدم في مزامير البصخة لأنه بيعبر عن اللي حصل للسيد المسيح يوم خميس العهد والجمعة العظيمة