-
كاتب المزمور:
داود الملك
-
مناسبة الكتابة:
-
في أواخر أيامه .. بعد ما الأيام و الخبرات علّمته الحكمة
-
مكتوب على طريقة سفر الأمثال
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
إوعى تغير من الأشرار .. شكلهم زي الحشيش الأخضر اللي فيه خير، لكن سريعاً سيُقطَعون و يذبلون
-
اتّكل على الرب في كل طريقك و تلذّذ به .. هو يسعدك و يملأ حياتك بالخير و الحق
-
القليل اللي عند الصدّيق أحسن بكتير من غِنَى الأشرار .. لأن ربنا بيبارك القليل اللي عند أولاده، فمش بس يشبعوا بل كمان يقرضوا الناس و يكونوا مصدر خير
-
ربنا بيسند ولاده و مش بيسمح إنهم يسقطوا .. ربنا لا يتخلى عن أولاده ولا احتياجاتهم
-
فم الصدّيق بيقول الحكمة لأن شريعة ربنا وكلامه في قلبه .. لا تتعثّر خطواته
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
في مزامير القداس ساعات تُقال آيات من المزمور ده زي (فم الصديق يلهج بالحكمة، ولسانه ينطق بالحق. شريعة إلهه في قلبه . لا تتقلقل خطواته)