-
كاتب المزمور:
داود الملك
-
مناسبة الكتابة:
-
لمّا عرف داود بانقلاب أبشالوم ابنه عليه
-
كان داود ساعتها مريض و طريح الفراش لمّا ابنه خانه و بدأ يجمّع و يهيّج الناس عشان ياخد منه المُلك
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
يا بخت الشخص اللي يرحم المساكين و يشفق عليهم .. ربنا ينجيه و يشفق عليه يوم ما الشر يحيط به
-
يا رب ارحمني و أشفِ نفسي .. أنا إنسان خاطئ لكن رحمت ناس كتير، فواثق في رحمتك
-
أعدائي ما صدّقوا إني عيّان .. ينافقون و يزوروني و هم قلبهم ضدي و يتآمرون عليّ من وراء ظهري
-
حتى الناس اللي كنت أثق فيهم و كانوا أصدقائي و بيننا عيش و ملح برضه خانوني و انضموا لأعدائي (زي أخيتوفل مستشاري)
-
أنا واثق فيك و في رحمتك و إنك معايا يا رب .. مبارك الرب إله إسرائيل من الأزل و إلى الأبد
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
ربنا يسوع استخدم آية من المزمور ده للتعبير عن خيانة يهوذا في يوحنا 13 : 18: الذي يأكل معي الخبز رَفَع عليَّ عقِبَه
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
-
صلاة الساعة الثالثة - المزمور ال40
-
في الساعة ال11 من يوم ثلاثاء البصخة .. قبل الإنجيل المشهور عن إخوة الرب (متى 25) اللي فيه ربنا بيميّز الرحماء (كنت مريضاً .. محبوساً .. عرياناً …)