• عدد الإصحاحات: 151 مزمور (أطول سفر في الكتاب كله)
  • كاتب السفر:
  • كتّاب المزامير
    الكاتب عدد المزامير
    داود النبي (مرنّم إسرائيل الحلو) 73 مزمور + المزمور 151
    آساف المرتّل 12 مزمور
    بني قورح (فريق التسبيح اليهودي الرسمي) 11 مزمور
    سليمان الملك مزمورين
    موسى النبي مزمور واحد (المزمور 90)
    إيثان الأزراحي مزمور واحد (المزمور 89)
    هامان الأزراحي مزمور واحد (المزمور 88)
    كتّاب غير معروفين باقي المزامير
  • ظروف الكتابة:
    • سفر المزامير مجموعة من المزامير و التراتيل لكتّاب مختلفين على مدى عصور مختلفة لشعب إسرائيل .. منسوبة لداود لأنه أكتر واحد كتب مزامير و بعده تلاميذه المرتلين
    • المزامير دي كانت بتُستَخدَم في الترتيل و العبادة في الطقس اليهودي عن طريق فرق اللاويين
    • اتجمّعت المزامير دي في كتاب واحد بعد السبي
  • هدف السفر:
    • المزامير هي شفاء للنفس .. بتعالج الفكر و تطرد الأرواح الشريرة (زي ما داود كان بيعمل مع شاول)
    • المزامير لازم على طول تكون في فكرنا (احفظ المزامير تحفظك المزامير) .. يُعتَقَد إن داود كان معلّق القيثارة فوق السرير بحيث أول ما يصحى يبدأ يومه بالمزامير
    • بتدّي عمق وغنى روحي كبير جداً
    • بتغطّي كل المشاعر اللي ممكن تكون عندنا في الصلاة (توبة / شكر / تسبيح / ألم / نبوات عن المسيح …) .. هي كتاب مقدس داخل الكتاب المقدس (القديس جيروم)
  • مفاتيح فهم السفر:
    • مزمور = ترتيلة أو قطعة أدبية تُقال بلحن
    • فيه أصلين للمزامير: الترجمة اليونانية السبعينية (المستخدمة في الأجبية) و الترجمة العبرية (المستخدمة في الكتاب المقدس) .. فيه فرق في الترقيم (لأن في الترجمة السبعينية تم تجميع مزمورين لمزمور واحد أو العكس)
    • ده أغنى سفر في الصلوات .. عند اليهود و عندنا في كنيستنا (في الأجبية و الليتورجية والصلوات الخاصة من ساعة الآباء الرسل)
    • الكنيسة بحكمة وزّعت الكثير من المزامير على صلوات الأجبية بطريقة تنبّهنا لأحداث الساعة دي (القيامة في باكر، حلول الروح القدس في الساعة الثالثة …)
    • لازم نقرأ المزامير بروح العهد الجديد
  • معاني كلمات المزامير بروح العهد الجديد
    الكلمة المعنى
    ممالك الأعداء (زي بابل) الشيطان أو الخطايا (مالناش عداوة مع أي بشر)
    صهيون / أورشليم السماء أو الكنيسة أو النفس البشرية أو أمنا العدرا
    سلاه وقفة موسيقية عشان نفكّر بعمق في المعنى اللي قلناه
    مزمور مسياني يتكلم عن السيد المسيح
    مزامير التوبة اللي كتبها داود بعد توبته عندما أخطأ مع بثشبع