• بعد ما شفنا في الجزء اللي فات ضربات و تأديبات على الناس اللي مشيت وراء الوحش، جه وقت دينونة القوة المحرّكة للشر .. مملكة الشيطان اللي يُرمَز لها ببابل (المملكة الشريرة اللي سبت مملكة إسرائيل)
    • الرؤيا كانت امرأة (إشارة لمملكة شريرة) لابسة لبس ملوكي و جالسة على نهر كبير (شعوب كتير خاضعة لها) ماسكة كأس و في حالة سُكر من الكأس اللي مليان دم القديسين .. جالسة على وحش (الشيطان و قوّته في المسيح الدجّال) مكتوب عليه تجاديف له 7 رؤوس و 10 قرون
    • القديس يوحنا اضطرب جداً من الرؤيا .. فشرح له الملاك
    • ناس كتير (أسمائهم مش مكتوبة في سفر الحياة) لمّا تشوف القوة العظيمة اللي عند الوحش هاتؤمن به
    • ال7 رؤوس هي 7 ممالك كبيرة تحكّم فيها الشيطان على مدار التاريخ (5 منهم كانت ممالك وثنية من العهد القديم و سقطت: مصر و آشور و بابل وفارس واليونان، و مملكة موجودة في زمن كتابة السفر: روما، و مملكة أخيرة لم تأتي بعد) .. والمملكة الثامنة هي مملكة الدجّال
    • ال10 قرون هم 10 ملوك يظهروا في آخر الأيام .. هايتّحدوا مع الوحش (الدجّال) و يحاربون الخروف و أتباعه، لكن الخروف و أتباعه يغلبوهم .. و في الآخر ينقلب ال10 ملوك على الدجّال و تنقسم مملكة الشر على نفسه
  • و جه وقت سقوط بابل (زي ما أعلنه ملاك من السماء .. و بكى عليها الملوك و التُجّار اللي كانوا مستفيدين منها و بيبيعوا و يروّجوا أنواع الخطايا فيها) .. و حذّر ملاك تاني شعب ربنا إنه يخرج منها بسرعة عشان الضربات دي ماتجيش عليه (زي ما حصل مع لوط في العهد القديم)
  • و بالتالي الإصحاح ده معزّي لنا و يقول لنا إنه مهما طال الشر، في الآخر سوف يسقط