• دينونة مملكة بابل كان مصدر فرح و تسبيح في السماء: كل اللي في السماء (من ملائكة وقديسين) و اللي في الأرض قالوا: الليلويا
  • بعد كده جه وقت دينونة الوحش والنبي الكذاب: يوحنا شاف ربنا يسوع (ملك الملوك الجالس على الفرس الأبيض) و وراه الملائكة و داس معصرة غضب الله .. و جه وقت دينونة الوحش وكل من يتبعه: حاولوا يقاوموا ربنا يسوع لكنه غلبهم و طرحهم في بحيرة النار والكبريت
  • بعد كده جه وقت دينونة الشيطان نفسه:
    • يوحنا شاف ملاك معاه سلسلة قبض على الشيطان و قيّده (ده اللي حصل ساعة الصليب) لحد قيامة الأموات (ألف سنة = رقم رمزي)
    • الشيطان أصبح مقيَّد و له قوة محدودة لحد قبل الدينونة الأخيرة بفترة قليلة (فترة الارتداد العظيم زي ما شُفنا قبل كده)
    • و من أول صليب ربنا يسوع، كل المؤمنين به لمّا ينتقلوا، بيروحوا الفردوس معاه لحد يوم الدينونة (ده معنى يملكوا معه ألف سنة) و بعدها يروحوا الملكوت للأبد .. أما من لم يؤمن و لم يتُب هيروح الجحيم و وقت القيامة الأخيرة هيتحاكم و يروح جهنم للأبد
    • و في الأيام الأخيرة الشيطان هايجمع كل قوته ويعمل حرب مع الكنيسة .. لكن بقوة ربنا الكنيسة بتغلبه .. والشيطان هايُطرَح في بحيرة النار والكبريت مع الوحش و النبي الكذّاب
    • بعد كده الدينونة الأخيرة اللي ربنا يعطي كل واحد (من أول آدم لآخر واحد على الأرض) حسب أعماله .. بعد كده مش هيكون فيه موت بل حياة أبدية
  • آخر رؤيا في ختام السفر هي أورشليم السمائية:
    • بعد انتهاء العالم والدينونة، شاف القديس يوحنا أورشليم السمائية (الكنيسة المنتصرة) .. المدينة الجديدة بتاعة ربنا نازلة من السماء كعروس مزيَّنة لعريسها السماوي
    • المدينة أساساتها ال12 مكتوب عليها أسماء تلاميذ ربنا يسوع (العهد الجديد) .. و أبوابها ال12 مكتوب عليها أسماء أسباط إسرائيل ال12 (العهد القديم) .. مدينة واسعة جداً من الذهب النقي .. مافيهاش هيكل لأن حضور ربنا ماليها كلها
    • و في وسطها نهر من ماء الحياة ينبع من عرش الله .. و فيه شجرة الحياة اللي كانت في الفردوس
    • دي هتكون مسكن الله مع أولاده الأبرار التائبين فقط .. لن يدخلها شيء دنس أو أي شخص كان خايف من الشيطان أو غير مؤمن أو كذّاب أو عاش في الخطية بدون توبة
    • و مش هيكون فيها حزن ولا وجع ولا ألم، بل سيمسح الله كل دمعة من عيون أولاده
    • ساعتها يتحقق قصد ربنا من الخليقة: إنه يسكن معنا و نكون شعبه و هو إلهنا
  • و ربنا يسوع مع الكنيسة بيدعوا الناس لأورشليم السمائية .. و المؤمنين بيقولوا: أمين تعالى أيها الرب يسوع