• عدد الإصحاحات: 22
  • كاتب السفر:
    القديس يوحنا الحبيب (اللاهوتي) بن زبدي .. كان آخر تلميذ عاش على الأرض بعد ما استشهد كل التلاميذ الباقين
  • ظروف الكتابة:
    • القديس يوحنا نفاه الامبراطور الروماني (دوميتيان) في آخر القرن الأول (من 85م ل 100م) في جزيرة بطمس .. و هناك في الوقت ده اتكتب السفر
    • السفر مجموعة من النبوات بدأت في يوم الأحد (يوم الرب)
  • هدف السفر:
    • هدف السفر من أول آية: هو مجموعة من الرؤى الرمزية اللي بتقول وجهة نظر ربنا في تاريخ و مستقبل البشرية .. عشان نشوف حياتنا و ضيقاتنا في رجاء النتيجة النهائية (مجيء ربنا يسوع)
    • سفر تعزية لكل المجرَّبين (يوحنا كان عجوز و منفي و بعيد عن كنيسته وشعبه .. لكن ربنا عزّاه بالسفر ده) .. و تعزية للكنيسة كلها لأنه بيفرّجنا - ولو بشكل رمزي - جمال الأبدية اللي مستنيانا
    • مصدر غني لطقس الكنيسة .. طقوس كتير جداً في الكنيسة من سفر الرؤيا (الأنوار، اللون الأبيض، البخور ..) و بنشوف فيه أمنا العذراء و الملائكة
    • سفر التسبيح بنشوف اشكال و أنواع من التسبيح من الملائكة و ال24 قسيس و ال144 ألف .. هي السماء عبارة عن تسبيح لربنا و فرحة به
    • السفر فيه عملية فرز مستمر .. اللي ماسك في ربنا هو اللي هيوصل السماء، واللي يعاند و مش عايز يتوب مش هيوصل .. و هدف الضربات و الجامات هو توبة الناس قيل الهلاك الأبدي
  • مفاتيح فهم السفر:
    • السفر ده هو السفر النبوي الوحيد في العهد الجديد .. امتداد لأسفار النبوات في العهد القديم (زي إشعياء وحزقيال ودانيال والأنبياء الصغار) .. مليان ألغاز ورموز لأن السما مش هنعرف نعبّر عنها بكلماتنا
    • السفر ده اتكتب ك رسالة ل7 كنائس حقيقية موجودة في الوقت ده في منطقة آسيا الصغرى و بتواجه مشاكل حقيقية (مش رمزية)
    • السفر ده فيه مشاهد من العهد القديم و محتاجة مننا نكون عارفين وفاهمين عهد قديم كويس عشان نربط و نفهم الرمز من الرؤيا
    • السفر عبارة عن مجموعة من الرؤى (مش رؤية واحدة) .. ترتيبها طالع (ينظر للسماء و المسيح و النصرة) نازل (ينظر للأرض و الشر اللي فيها) .. لحد في آخر رؤيا بيطلع وماينزلش (أورشليم الجديدة و دعوة ربنا إنه ييجي)
    • رقم 7 مستخدم كتير جداً في السفر (7 كنائس، 7 ملائكة، 7 جامات، 7 أبواق …) .. ده رقم يشير لاكتمال حياتنا على الأرض .. لكن عموماً محاولة تفسير كل الأرقام بأحداث من التاريخ القديم أو الجديد هو من قبيل التأمل بس .. لكن إحنا تركيزنا على خلاص نفسنا مش على تفسير الأرقام و الرموز