-
السفر بتدور أحداثه في فترة
القضاة:
-
فترة سيئة تاريخياً على شعب إسرائيل، كانوا فيها امتلكوا أماكن كتير في أرض الموعد لكن ماطردوش الشعوب اللي حواليهم
-
الشعوب دي كانت عاملة زي الشوكة في ضهرهم زي ما حذّرهم يشوع لأنهم توانوا عن طردهم و امتلاك الأرض
-
و فترة القضاة كانت على دايرة ثابتة من الأحداث: الشعب يخطئ إلى الله و يتمثّل بالشعوب المحيطة – ربنا يؤدبهم إن شعب من الشعوب دي يضايقهم و يغلبهم حريباً و عيشتهم تبقى صعبة – يصرخوا لربنا – ربنا يبعت لهم قائد (قاضي) يخلّصهم بطريقة معجزية – يتعدلوا شوية بعدين يرجعوا يخطئوا تاني
-
الأحداث:
-
بنلاقي عائلة يهودية من بيت لحم (أب و أم و ابنين) مش عارفين يعيشوا في يهوذا بسبب الفقر و المجاعة .. فراحوا على موآب (العدو التاريخي لإسرائيل)
طبعاً ده قرار غلط .. زي واحد ردّ فعله للضيقات إنه يبعد عن ربنا بدل ما يقرّب منه
-
بيموت الأب .. و بتجوّز الابنين من 2 موآبيات (عُرفة و راعوث)
-
بيموت الابنين و تبقى نُعمة مع عُرفة و راعوث
-
نُعمى ماعندهاش سبب تفضل في موآب (و سمعت كمان إن المجاعة بدأت تنتهي في يهوذا) .. قرّرت ترجع لوحدها
-
البنتين كانوا عايزين يرجعوا معاها لكن هي قالت لهم قد إيه الحياة هاتبقى صعبة عليهم هناك .. عُرفة رجعت لكن راعوث فضلت مع نُعمى
-
طبعاً حياة أرملة موآبية في أرض يهوذا صعبة جداً (ماعندهاش عيلة و ماحدش هايرضى يتجوّزها أو حتى يشغّلها .. هاتبقى في فقر و وحدة صعبة جداً)
-
راعوث تمسّكت بالبقاء مع نُعمى .. و رجعوا مع بعض لحد بيت لحم
-
نُعمى طبعاً كانت حزينة جداً لأنها فقدت زوجها و أولادها .. و قالت للناس يقولوا لها (مارّة) يعني اللي نفسها مُرة