-
عدد الإصحاحات:
4
-
كاتب السفر:
صموئيل النبي
-
ظروف السفر:
-
راعوث موآبية .. و شعب موآب (أحفاد لوط) شعب سيء وثني مرفوض
-
على الناحية التانية عائلة أليمالك: يهود أتقياء من بيت لحم
-
حصلت مجاعة فراح موآب فراح أليمالك هناك .. و تبدأ القصة
-
نتعلّم إيه من السفر:
-
ربنا موجود في كل تفاصيل حياتنا اليومية .. في أفراحنا و أحزاننا
-
انتظار الرب .. ربنا دبّر حزن مؤقت في حياة نُعمى عشان يفرّحها و يضمّ راعوث لشعبه و يفرّح بوعز كمان
-
عمل الله مع عمل الإنسان .. ربنا استخدم محبة و وفاء راعوث مع إحسان و قبول بوعز عشان يفرّحهم هم و نُعمى و يضم راعوث لشعبه
-
مش بس كده .. السفر بينتهي بسلسلة أنساب تقول إن عوبيد ابن راعوث و بوعز هو أبو يسّى أبو داود .. يعني دي مش مجرّد قصة عائلة، دي قصة مهمة جداً في تدبير ربنا لخلاص البشرية كلها
-
يعني راعوث بتمثّل النفس البعيدة عن ربنا، لمّا تتقابل مع نعمة ربنا (نُعمى) بتمسك فيها و النعمة توصّلها بيت لحم (الكنيسة) و هناك تلاقي ربنا يسوع العريس الحقيقي (بوعز) اللي بيتّحد بيها فتثمر ثمراً عظيماً
-
مفاتيح فهم السفر:
-
ده من الأسفار اللي مش بتتكلّم على شعب كامل بل على عائلة واحدة و على اسم إنسانة واحدة (راعوث) .. ربنا زي ما بيهتم بالشعب عموماً بيهتم بكل واحد لوحده
-
بوعز هو ابن سلمون (أحد رؤساء سبط يهوذا) من .. راحاب!! (متى 1 : 5) اللي ساعدت الجاسوسين في وقت يشوع
-
عشان كده بوعز كان عارف إن فيه ناس في الأمم قلبهم جميل و مقبول عند ربنا .. و ماخافش يرتبط براعوث
-
السفر بيبدأ بمأساة للعائلة يقابلها وفاء عظيم من راعوث .. و ينتهي بفرحة للعائلة بسبب وفاء عظيم من بوعز
-
اسم ربنا مذكور في السفر ده على لسان أبطاله مش على لسان الكاتب .. ربنا بيعمل من خلال راعوث و نُعمى و بوعز