إصحاح 8: الشعب يطلب ملكاً (مثل باقي الشعوب)
-
كبر صموئيل و شاخ، فتولّى ابنيه قيادة الشعب ... للأسف صموئيل وقع في نفس غلطة غالي و
كان ابناه غير مستقيمين
مثله بل عوّجا القضاء و أخذا رشوة
-
الشعب سئم منهم و طلب الشيوخ من صموئيل طلب شكله كويس و خير: (عايزين ملك) ... لكن ربنا ينظر للقلوب، كان عارف إن وراء طلبهم ده قلوب بعيدة عن ربنا و مش مخلصة ليه ...
عايزين بس يعملوا زي الشعوب اللي حواليهم
(اللي ربنا قال ما تعملوش زيّهم)
-
صموئيل ساء الأمر في عينيه لكن
ربنا قال له: حذّرهم من سلطة الملك
عليهم (إنه يستعبدهم و ياخد أولادهم و بناتهم يشتغلوا عنده و ياخد ضرايب على فلوسهم و أرضهم) و ربنا قال لهم (لو صرختم لي في الوقت ده لن أستجيب لكم) ... هم وافقوا
و حصل بعد كده بعد موت سليمان الملك إن الشعب تمرّر من ثقل الضرائب و راحوا إلى رحبعام ابن سليمان عشان يقلّل الضرايب و هو رفض ... وده كان أكبر أسباب انقسام المملكة زي ما ربنا حذّرهم من قبل ما يكون فيه ملك