• إصحاح 4 بيتكلم عن نصايح مهمة في الحياة الروحية
    • آية 1 ل 8 عن ضرورة القداسة الجسدية و البُعد عن الزنا
    • آية 9 ل 12 عن أهمية المحبة و الخدمة ... و إننا لازم نشتغل بجد و اجتهاد عشان مانتقّلش على الكنيسة أو نكون عبء عليها بل بالعكس، نساعد إخواتنا المحتاجين
      و الوصية دي مهمة للكنيسة هناك لأن انتظار مجيء ربنا مش معناه إننا مانشتغلش في الدنيا
    • آية 13 ل 18 عن القيامة ... آيات معزية إن من ساعة قيامة ربنا يسوع، قد صار ليس موت لعبيد الله بل هو انتقال ... رقود في انتظار الأبدية السعيدة ... و بيستخدم القديس بولس تشبيه في زمنهم عن إزاي إنه لو القيصر رايح مدينة هايبعتوا سفراء منهم يستقبلوه ... بنفس الطريقة القديسين اللي سبقونا هايبقوا هم سفرائنا اللي هايبدأوا باستقبال ربنا يسوع في مجيئه التاني على السحاب

  • إصحاح 5 بيتكلم عن حياة السهر الروحي
    • آية 1 ل 11 عن الدينونة ... الإمبراطورية الرومانية كان اعتقادها إن السلام و الأمان بييجوا من قيصر عن طريق الحكم العسكري ... لكن القديس بولس بيقول إن يسوع هاييجي تاني كملك في يوم ماحدّش عارفه و يجازي كل واحد حسب أعماله ... و ده يوم فرح للكنيسة و مصدر رجاء ليها و لكل واحد مستعد ... بينما يوم صعب جداً على من لم يستعد
    • آية 12 ل 22 فيهم بعض النصائح الختامية لأهل تسالونيكي
    • آية 23 ل 26 بيختم القديس بولس الرسالة زي ما بدأها بصلاة، إن ربنا يحفظ كنيسة تسالونيكي و يقدّسهم إلى يوم مجيئه