• (إصحاح 1 : 1 ل 5): يبدأ القديس بولس الرسالة بشكر خاص لعائلة تيموثاوس ... جدته لوئيس و أمه إفنيكي ... هم دول اللي ربّوه تربية صحيحة على الكتب المقّدسة (العهد القديم ساعتها) .. عشان كده الإيمان كان مزروع فيه من و هو صغير

  • (إصحاح 1 : 6 ل 18) : عشان الإيمان ده بقى ... بيثبّت بولس الرسول تلميذه .. و يقول له إنه عمره ما يخجل من تبشير الناس بكلمة ربنا ... ولا من معلّمه الأسير اللي في السجن ... و بيدعوه إنه ييجي يزوره

  • (آية 15) : طبعاً الكلام ده كان له سبب ... إن السجن المتكرر لبولس الرسول خلّى كتير من تلاميذه يشكّوا فيه أو يخجلوا منه و يبعدوا عنه

  • طبعاً إن تيموثاوس يروح لبولس و هو مسجون ده موضوع صعب ... عشان كده بولس في الإصحاح التاني بيشرح لتلميذه إزاي لا يستحي به

  • (إصحاح 2 آية 1): بيفكّرنا بولس الرسول إن نعمة ربنا هي اللي بتدّي القوة لينا ... و بيشبه خدمة للسيد المسيح ب 3 تشبيهات:
    1. (آية 3 و 4) : جندي بيحاول يرضي القائد بتاعه
    2. (آية 5) : بطل رياضي بيتمرّن عشان يكسب مسابقة
    3. (آية 6) : فلاح بيتعب في الأرض عشان تجيب ثمر

  • كل دي أمثلة لناس بتشتغل لهدف كبير مش هدف شخصي ... هدف يستاهل منهم تضحيات كتيرة

  • (آية 8 و 9) : طبعاً أكبر مثال هو السيد المسيح نفسه اللي من أجل فدائنا (هدفه) تحمّل الصليب

  • (آية 10) : و تلاميذ السيد المسيح مشيوا في نفس السكة ... و منهم بولس نفسه طبعاً، المسجون في روما من أجل الكرازة بالسيد المسيح

  • (آية 11 ل 13) : لكن طبعاً التضحيات دي آخرها انتصار و تتويج و تكليل بالنصر ... و كل ده بقيامة السيد المسيح ... و احنا هانملك معاه في مجده فقط إذا فضلنا أمناء ليه و كانت حياتنا لمجد اسمه