قلق طوبيا و حنّة
إصحاح 10
-
في الوقت ده في نينوى، كان طوبيا و حنّة في منتهى القلق على ابنهما خصوصاً حنّة ... و طوبيا الابن كان حاسس بيهم فألحّ على رعوئيل حماه إنه يرجع تاني ... و وافق رعوئيل بعد أن باركه هو و سارة و أعطاهم نصف أملاكه ... و أعطوا سارة وصية رائعة
شفاء طوبيا من العمى
إصحاح 11
-
لمّا اقتربوا من نينوى،
قال الملاك رافائيل لطوبيا إنهم يسبقوا سارة
و القافلة الطويلة عشان يوصلوا أسرع لأهل طوبيا ... و ده اللي حصل
-
و كانت حنّة أم طوبيا كل يوم بتشوف الطريق منتظرة رجوع ابنها ... لمّا لقته راجع فرحت جداً هي و طوبيا الأب و أسرعوا إلى طوبيا الابن و
حصل اللقاء الجميل
-
و زي ما الملاك رافائيل كان قال لطوبيا الابن في السكة، دهن عين أبيه بمرارة السمكة ... و حصلت المعجزة فعلاً و
فتّح طوبيا الأب
... و بارك الجميع الله
طبعاً ده إشارة كده لزيت سر مسحة المرضى ... و الشفاء حصل بالصلاة و لأن ده الوقت اللي حسب مشيئة ربنا
-
و وصلت سارة و عملوا وليمة كبيرة بمناسبة زواج طوبيا و رجوعه
و زار طوبيا 2 من قرايبه: أحيور (معناها الاتحاد بالله) و ناباط (معناها رؤية الله)