• إصحاح 1 - سقوط الإنسان:
    • روح الحكمة (الروح القدس) مش ممكن يسكن واحد بيحب الخطية … لازم نطهر أحشائنا عشان روح الحكمة يسكن فينا
    • الروح القدس مالئ المسكونة كلها من البدء و يعرف خبايا كل إنسان و أفكاره و يبكّته على الشر … و في الدينونة كل واحد يُجازَى حسب أعماله
    • و الشر مش صناعة الله الذي خلق كل شيء (حسن جداً) بل الموت دخل العالم باختيار الإنسان إنه يعصى الله

    لكن المنافقين هم استدعوا الموت بأيديهم وأقوالهم (حكمة 1 : 16) أخدها القديس غريغوريوس في القداس: أنا اختطفت لي قضية الموت

  • إصحاح 2 - رفض الإنسان وصايا الله: الإصحاح ده بيورينا إزاي فكر الإنسان ينحدر للأسوأ … كأنه يوصف أيام نوح لمّا ربنا حزن أنه خلق الإنسان
    • بعد السقوط و دخول الموت، بدأ يكون فيه أولاد الله المتمسكين به و عايزين يرجعوا يطيعوه … و أغلبية من الأشرار اللي شعارهم (لنأكل ونشرب لأننا غداً نموت)
    • و طبعاً تحت هذا الشعار، قيم الرحمة والمحبة والحق بتضيع و يكون البقاء للأقوى
    • و يصبح أولاد ربنا اللي ينادون بوصاياه مبكّتين للخطاة لأنهم مختلفين عنهم و نور لعالم مظلم لا يريد النور … بالتالي يرفضهم العالم و يضطهدهم

    لكن بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم (حكمة 2 : 24) أخدها القديس باسيليوس في القداس: و الموت الذي دخل إلى العالم بحسد إبليس

  • إصحاح 3 ل 5 - دينونة عادلة:
    • أولاد ربنا سواء تعرضوا لأحزان أو ضيقات أو اضطهادات في حياتهم (بسماح من ربنا)، لو تحملوها و هم ثابتين و مليانان رجاء في ربنا: رجائهم لن يخزى، الحياة الأبدية في ملكوت السموات … زي الذهب الذي تنقى بالنار أو ذبيحة المحرقة المقبولة
    • بينما الأشرار اللي رفضوا ربنا مهما كان عندهم مال أو سلطة أو قوة على الأرض، مش هيبقوا مبسوطين بها و كمان ينالوا عقاباً أبدياً على خطاياهم
    • و الناس اللي استطاعوا يحافظوا على عفتهم في عالم فيه شر و زنا (زي الرهبان)، لهم مكافأة عند ربنا حتى لو إزدرى بهم الناس و حتى لو لم يكن لهم أولاد بالجسد
    • و الناس الأخيار اللي ربنا بيختار إنهم ينتقلوا بدري، الموت هنا رحمة لهم من الشر اللي في العالم و تنتظرهم المكافأة من ربنا
    • بينما الأشرار في اليوم الأخير هيندموا إنهم بعدوا عن سكة ربنا … لكن الفرصة هتكون انتهت

    هنا واضح إن فكر الحياة الأبدية و الدينونة موجود من العهد القديم