-
عكس اللي بنشوفه في تكوين 1، إزاي ربنا حوّل الأرض من كونها (خربة و خالية) لمكان رائع فيه الحياة و رتّب كل حاجة عشان ولاده ... بنشوف في الإصحاح ده إنه إزاي كنتيجة للشر هاينقلب الحال و تتحوّل الأرض لفوضى (آية 2 و 3)
-
المعابد الوثنية اللي كانوا بيعبدوا فيها الآلهة الغريبة هاتنهار (آية 4 و 5)
-
كل السرقة و الفساد اللي كان بيحصل هاينتهي (آية 9 ل 11)
-
منظر جيوش بابل و هي قادمة تهجم على مملكة يهوذا شبه جداً منظر يوم الدينونة (آية 15)
-
صفنيا النبي لم يذكر إن بابل هي اللي هاتهجم على يهوذا (زي ما ذكر حبقوق مثلاُ)، لأنه كل تركيزه إن ده تأديب شديد من ربنا
-
و ده اللي خلّاه في الإصحاح التاني بيبدأ بأمل و رجاء: مش إن يهوذا كلها تخلص، لكن (البقية) اللي لسة عندها إيمان بربنا، لو تابوا هايخلصوا في يوم الضيق
-
ده طبعاً لأن ربنا كلّي الرحمة و العدل