1. من البداية كده القديس بولس بدأ الرحلة لوحده ... و سواء ده كان بترتيب أو لانشغال رفاقه (برنابا و سيلا و تيموثاوس و لوقا)، ده ماقللش من حماسه
    ... خدمتي مش مرتبطة بتواجد و تشجيع الأصدقاء و الأحباء ... أنا لي رسالة المفروض أعملها في كل الظروف
  2. القديس أبلّوس ... يعلمنا حاجتين:
    1. التواضع: إنه قَبِل توجيه أكيلا و بريسكلا و تصحيح إيمانه
    2. التوجيه و ليس الرفض: لما الكنيسة شافت إنه خادم أمين لكن إيمانه مش مظبوط، قوّمت له إيمانه لكن بدون رفض له أو إنهاء لخدمته
  3. قوة الصلاة ليست في كلامها بل الإيمان اللي في القلب اللي بيصلي
    لما حاول بعض اليهود يخرجوا شياطين باسم السيد المسيح (ككلمات سحرية بدون إيمان) غلبهم الشيطان
  4. أحيان كتير نلاقي حالات من الثورة و الغضب اللي مالوش أي داعي، و الناس تنقاد له بدون وعي ... زي اللي حصل في أفسس
    ساعتها لازم الكلام و التفكير يكون بحكمة زي ما عمل إسكندر، عشان نحكم: هل القضية تستحق هذا الغضب؟ ولا إحنا ننساق كالغنم بدون وعي؟
  5. الخادم الأمين اللي له رسالة لازم يبقى هدفه يكملها من غير ما يفكر في نفسه
    القديس بولس كان عارف إن في أورشليم هايُضطهد و يُقبض عليه، لكن صمم يروح و يكمل رسالته