من القداس | من الكتاب المقدس | تعليق |
---|---|---|
الذي جبل الإنسان علي غير فساد | لأن هذا الفاسد لا بد أن يلبس عدم فساد (كورنثوس الأولى 15 : 53) | زي ما ربنا خلقنا على عدم فساد، و الفساد دخل طبيعتنا بالخطية، ربنا هيرجعنا تاني بالقيامة إلى حالتنا الأولى |
والموت الذي دخل إلي العالم بحسد إبليس | لكن بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم (حكمة 2 : 24) | |
هدمته، بالظهور المحيى الذي لابنك الوحيد الجنس ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. | لأجل هذا أُظهِر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس (يوحنا الأولى 3 : 8) | |
المجد لله في الأعالي، وعلي الأرض السلام، وفي الناس المسرة | المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة (لوقا 2 : 14) |
من القداس | من الكتاب المقدس | تعليق |
---|---|---|
ايها الكائن الذي كان | فقال الله لموسى: «أهيه الذي أهيه». وقال: «هكذا تقول لبني إسرائيل: أهيه أرسلني إليكم». (خروج 3 : 14) | |
والخالق الشريك مع الآب | كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان. (يوحنا 1 : 3) | |
والحاجز المتوسط نقضته | لأنه هو سلامنا، الذي جعل الاثنين واحدا، ونقض حائط السياج المتوسط (أفسس 2 : 14) | |
واصلحت الارضيين مع السمائيين | وأن يصالح به الكل لنفسه، عاملا الصلح بدم صليبه، بواسطته، سواء كان: ما على الأرض، أم ما في السماوات. (كولوسي 1 : 20) | |
قلت لتلاميذك ورسلك القديسين: ”سلامي أعطيكم، سلامي أنا أتركه لكم.“ | سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم. (يوحنا 14 : 27) |
من القداس | من الكتاب المقدس | تعليق |
---|---|---|
اللهم يا مَنْ تجثو له كل ركبة، ما في السموات وما على الأرض وما تحت الأرض | لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض (فيلبي 2 : 10) | حتى لو كان القداس الكيرلسي يخاطب الله الآب، الابن مساوي للآب في اللاهوت |
لا من أجل نقاوة أيدينا، لأننا لم نفعل الصلاح على الأرض. | وقد صرنا كلنا كنجس، وكثوب عدة كل أعمال برنا، وقد ذبلنا كورقة، وآثامنا كريح تحملنا. (إشعياء 64 : 6) | |
انه ليس مولود إمرأة يتزكي أمامك | فإنه لن يتبرر قدامك حي (مزمور 143 : 2) |