• في العهد القديم ، كان اليهود (خصوصاً العائلة) يصلّون على الأموات (بداية من إبراهيم و إسحق)
    • و من بعد النزول لمصر نلاقي الموضوع أصبح على نطاق أوسع (زي دفن يعقوب في تكوين 50 أو دفن صموئيل في صموئيل الأول 25)

      ومات صموئيل، فاجتمع جميع إسرائيل وندبوه ودفنوه في بيته في الرامة

      صموئيل الأول 25 : 1
    • و إكرام الموتى حاجة لها تقدير عند ربنا زي ما نسمع عن أهل يابيش جلعاد اللي دفنوا شاول و لأولاده، داود قال لهم:

      مباركون أنتم من الرب، إذ قد فعلتم هذا المعروف بسيدكم شاول فدفنتموه. والآن ليصنع الرب معكم إحساناً وحقاً

      صموئيل الثاني 2 : 5 و 6
    • و نسمع عن طوبيا الرجل التقي إنه بيكرم الموتى ودفنهم
  • في العهد الجديد حصل نفس الكلام خصوصاً طبعاً دفن السيد المسيح عن طريق يوسف و نيقوديموس اللذين احتفلا بدفن ربنا بتسبيح و ألحان
  • و استمر التقليد ده في الكنيسة اللي بتفتكر المتنيحين في أوشية الراقدين و المجمع والترحيم في القداس