• في شريعة العهد القديم: كان الخاطئ يأتي بذبيحة للكاهن ويضع يده على رأس الذبيحة البريئة ويعترف بخطيته فتنتقل الخطية للحيوان البريء ويذبح كعقوبة، كحامل لخطية الخاطئ (رمز للصليب)

    فإن كان يذنب في شيء من هذه، يقر بما قد أخطأ به. ويأتي إلى الرب بذبيحة لإثمه عن خطيته التي أخطأ بها: أنثى من الأغنام نعجة أو عنزا من المعز، ذبيحة خطية، فيكفر عنه الكاهن من خطيته.

    لاويين 5 : 5 و 6
  • من العهد القديم: وجود أب روحي يعترف له الملك موجودة
    زي داود النبي: معروف إن أب اعترافه هو ناثان النبي (اللي واجهه بعد خطيته مع بثشبع)
  • و استمر أيام
    يوحنا المعمدان

    حينئذ خرج إليه أورشليم وكل اليهودية وجميع الكورة المحيطة بالأردن، واعتمدوا منه في الأردن، معترفين بخطاياهم

    متى 3 : 5 و 6
  • ربنا يسوع هو اللي أسّس هذا السر بعد قيامته في نفس اليوم لمّا ظهر لهم و هم مجتمعين في علّية مارمرقس

    ولما قال هذا نفخ وقال لهم: «اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطاياه تغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أمسكت».

    يوحنا 20 : 22 و 23
  • و الكنيسة الأولى مارست هذا السر و كانت الطريقة: اعتراف علني، و أبونا يدّي الحِلّ أو لأ

    وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرّين ومخبرين بأفعالهم

    أعمال الرسل 19 : 18
  • و استمرت ممارسة هذا السر في الكنيسة و أصبح الاعتراف في جلسة بين المعترف و الكاهن فقط
    زي القديس القوي الأنبا موسى: معروف إن أب اعترافه هو أنبا ايسيذوروس