فإن كان يذنب في شيء من هذه، يقر بما قد أخطأ به. ويأتي إلى الرب بذبيحة لإثمه عن خطيته التي أخطأ بها: أنثى من الأغنام نعجة أو عنزا من المعز، ذبيحة خطية، فيكفر عنه الكاهن من خطيته.
حينئذ خرج إليه أورشليم وكل اليهودية وجميع الكورة المحيطة بالأردن، واعتمدوا منه في الأردن، معترفين بخطاياهم
ولما قال هذا نفخ وقال لهم: «اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطاياه تغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أمسكت».
وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرّين ومخبرين بأفعالهم