الصليب هو بؤرة المسيحية ... كل المسيحية مركّزة في معنى ... هو الراية اللي اتحوّلت من لعنة لبركة عندما ارتفع عليها الله المتجسّد
إذ محا الصك الذي علينا في الفرائض، الذي كان ضداً لنا، وقد رفعه من الوسط مسمراً إياه بالصليب
لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا، لنصير نحن بر الله فيه
يتكوّن اللؤلؤ لما التراب أو الرمل يجرح صَدَف أو كائن بحري رقيق ... ساعتها الكائن ده يفرز عليه مادة ( كأنها دمه) ... لما يتجمّد يتحوّل للؤلؤ
وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليه، وبحبره شفينا
فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضا كذلك فيهما، لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس
انتهت رئاسة ابليس على الصليب
إذ جرد الرياسات والسلاطين أشهرهم جهارا، ظافرا بهم فيه
زي ما حصل بين داود و جليات ... واحد ضد واحد يقرران مصير الشعب كله ... جليات فضل 40 يوم يقول لهم: هاتوا لي راجل .. و هم مش قادرين ... لحد ما جه داود و انتصر عليه
أيام نوح، لم ينجو إلا اللي جوة الفلك ... جاي من بعيد أو قريب من الفلك مش فارقة ... مشيت قد إيه مش فارقة ... المهم في الآخر انت جوة ولا برة الفلك (عايش الصليب ولا لأ؟)
ال 1 متر ده = أحب إخواتي و أتحمّلهم و أتحمّل أخطائهم
فإن قدمت قربانك إلى المذبح، وهناك تذكرت أن لأخيك شيئا عليك فاترك هناك قربانك قدام المذبح، واذهب أولا اصطلح مع أخيك، وحينئذ تعال وقدم قربانك
صالح اللي متخاصم معاهم حتى لو وحشين و مايستاهلوش و مش هيفهموا ... لأن إحنا وحشين و مانستاهلش و ساعات كتير مش بنفهم و هو عمل معانا كده ... بكده عبادتك تكون صحيحة و مقبولة "لأني لم أعزم أن أعرف شيئا بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوبا" (كورنثوس الأولى 2 : 2) ... إوعى تحط إيدك عليه من برة ... عيشه ... أخوك اللي ربنا دفع فيه دمه، ماتبيعوش انت بأي ثمن