مرعبة لأن مافيش نقطة لقاء مع ربنا غير القداسة (اللي بدونها لا يعاين أحد الله) ... 100% بسآية حلوة و معزية ... لكن مرعبة في نفس الوقت
الرب صالح
آية محيّرة
الرب إله رحيم ورؤوف، بطيء الغضب وكثير الإحسان والوفاء. حافظ الإحسان إلى ألوف. غافر الإثم والمعصية والخطية. ولكنه لن يبرئ إبراء
مبرئ المذنب ومذنب البريء كلاهما مكرهة الرب
قصة خروف الفصح
ويأخذون من الدم ويجعلونه على القائمتين والعتبة العليا في البيوت التي يأكلونه فيها ... فإني أجتاز في أرض مصر هذه الليلة، وأضرب كل بكر في أرض مصر ... ويكون لكم الدم علامة على البيوت التي أنتم فيها، فأرى الدم وأعبر عنكم، فلا يكون عليكم ضربة للهلاك حين أضرب أرض مصر
مفتاح فهم القصة
فإن الرب يجتاز ليضرب المصريين. فحين يرى الدم على العتبة العليا والقائمتين يعبر الرب عن الباب ولا يدع المهلك يدخل بيوتكم ليضرب
- مش بس المُهلك اللي عدّى، فيه حدث أهم: ربنا الأول عبر (هنا معناها بساخ = حَضَن الباب) ... ربنا يلاقي الدم (دم الابن الوحيد) فيحضن الباب (الابن الذي في حضن أبيه) ... الله مشافش الولد اللي جوة البيت بتاع بني إسرائيل، بل الدم .... احنا مستخبّيين وراء دم المسيح
- بعد كده المهلك لما عبر شاف الرب، فعبر (مَرّ و اجتاز)
التبرير
متبررين مجاناً بنعمته
رد القديس بولس
فماذا نقول؟ أنبقى في الخطية لكي تكثر النعمة؟ حاشا! نحن الذين متنا عن الخطية، كيف نعيش بعد فيها؟
الأعمال الصالحة ليست ثمن (مقابل) للتبرير لكنها ثمر للإيمان
سلام = إيريني = يلزق كيانين كانوا منفصلين ببعضنتيجة التبرير
فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح
عكس الفريسي (المرائي) اللي وقف يفتخر ... خلّي برّك ينفعك
يعني الللي لسة مش قادر يعمل أعمال بر لكن مؤمن إن البر اللي جايله مش نتيجة لأعماله بل لنعمة ربنا ده اللي إيمانه يُحسب له براًالتبرير بالإيمان و ليس بالأعمال
وأما الذي لا يعمل، ولكن يؤمن بالذي يبرر الفاجر، فإيمانه يحسب له براً
الأجير بياخد أجر (يعني يقدر يطالب صاحب المكان إنه يعطيه أجرة مقابل عمله) ... بينما العبد مش من حقه يطالب بمقابل
الأجير مش مدعو
وقال الرب لموسى وهارون: هذه فريضة الفصح: كل ابن غريب لا يأكل منه ولكن كل عبد رجل مبتاع بفضة تختنه ثم يأكل منه النزيل والأجير لا يأكلان منه
الرب صالح ... كلّفت ربنا صليب و دم ابنه الوحيد ... عشان يحط في حسابنا بر المسيح ... عشان يبرّرنا و يخلّصنا و يوصّلنا ليه ... بكده الرحمة و العدل تلاقيا (في الصليب)