شعار المسيحية
لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
ربنا أحبنا إلى المنتهى ... و غسل أرجلنا ... ثم أعطانا العهد الجديد بدمه
عهد أقوى بكتير من القديم (أجعل نواميسي في أذهانهم و أكتبها على قلوبهم)
صلاة استجيبت
الذي، في أيام جسده، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت، وسمع له من أجل تقواه
ربنا عمل كده عشان خطيتي أنا ... ماينفعش نشرب الإثم كالماء و نقول عادي و إيه يعني
المفروض أكره الخطية لما أنظر لجثيماني
الراعي الصالح
فإن كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون
لم يجدوا عليه أي خطية
قدّم نفسه لأجلنا
رجاء بالدم
فاذ لنا ايها الاخوة ثقة بالدخول الى الاقداس بدم يسوع طريقا كرسه لنا حديثا حيا بالحجاب اي جسده لنتقدم بقلب صادق في يقين الايمان مرشوشة قلوبنا من ضمير شرير و مغتسلة اجسادنا بماء نقي
ربنا بعد القيامة ظهر لبطرس (مقابلة المسيح بعد التوبة)
يجب أن تكون التوبة: فورية (مش بكرة) + قوية (بكاء مر) حتى نستمتع بلقاء المسيح بعد التوبة
التوبة = ندم + رجاء و ليس يأس
نختبر و نعيش محبة الله (ليس بالسمع أو بممارسة الطقس فقط ... بل نعيش محبة الله لنا)
فلنَخَف ...
فلنخف، أنه مع بقاء وعد بالدخول إلى راحته، يرى أحد منكم أنه قد خاب منه!
دي آية بتتكلم عن بني إسرائيل (كلهم خرجوا من مصر و شربوا من الصخرة و أكلوا المن ... بس مادخلوش أرض الموعد) ... لكن تخوفنا احنا كمان لأنها تنطبق على ناس في العهد الجديد (زي يهوذا)
نتعلم عدم التظاهر و إخفاء الخطية
الرياء ... يهوذا (هل أنا يا رب؟) .. و هو عارف إنه ناوي يسلمه