سؤال خطير ... بيطارد و يحارب كل واحد فينا ... مش بس في الدنيا، ده كمان جوة الكنيسة و الخدمة
فكر مدمّر لازم كلنا ناخد بالنا منه ...
تعالوا نعرف أكتر


حتى أبائنا الرسل

حرب كل خدمة

الحقيقة لأ! دي حرب كل خدمة في كل كنيسة ... من الكنيسة الأولى للنهاردة ... دي لعبة الشيطان ... و ساعات بتحصل معانا حتى من غير ما نحسّ


هدف الخدمة

إيه هدفي في خدمتي؟

هل أُشبع ذاتي؟ بادوّر على المحبة و الكرامة من الناس في الخدمة؟ هل الهدف راح مني؟ هل أنا شايف إن أنا مميّز عن الباقي؟


على مدار تاريخ الكنيسة

لا للمقارنة!

لا تقارن نفسك بالآخرين أبداً


فكر الموظف

مين فينا كامل؟!

مين فينا بلا خطية ليرجم الآخرين؟ مين فينا بيعمل اللي عليه 100% عشان يحكم على الآخرين؟


فكر المسيح

زي الأطفال

رد ربنا كان واضح جداً في كل اامواقف: الأعظم هو الأصغر ... الخادم ... الأخير ... و عمل كده فعلاً (أخذ صورة عبد و غسل أرجل تلاميذه و أطاع حتى موت الصليب)


هوذا آخرون

القماشة البيضاء

الخدمة بتبتدي قماشة بيضاء نظيفة ... و طول ما انت ماشي هي عمّالة تلمّ من الأرض ... لازم تقف كل شوية و تراجع نفسك و هدفك و تنضّف ... عشان تفضل أبيض


كنيسة واحدة

خادم للكل

لو انت خادم صح و عندك فكر المسيح، هاتشوف كل نفس إنها محتاجة تتخدم


أنا ولا ربنا؟

شاور على المسيح

الخدمة شبه القطر ... الولد بيدخل في حضانة و ينزل خرّيح ... في السكة لو القطر مفكّك هايقع ... هو قطر واحد ماشي على قضيب واحد في سكّة واحدة و قائد واحد (ربنا يسوع)


ترس في منظومة

كل واحد له دور

كل واحد فينا ترس صغير في المنظومة دي ... لو فكّرت من هو الأعظم، انت بتفكّك الخدمة و تتوّه المخدومين


ربنا يدّينا نفكّر نفسنا على طول بهدف خدمنا ... لا نقارن و لا نفكر: من هو الأعظم؟ نفهم إن الأعظم هو خادم الكل ... زي ربنا يسوع