فيه أوقات الشر بينتشر و بيبقى هو القاعدة السائدة و يتزايد أمام الله ... تتغير المسميات و يصبح الشر خير و الخير شر ... ساعتها لازم ولاد ربنا يواجهوا الشر ده مع ربنا ... يظهر الله فيهم و يتمجّد بيهم في حرب نتيجتها الأكيدة هي الانتصار على الشر ...
من أشهر أبطال المواجهة الروحية هو إيليا النبي


عن إيليا


إيليا إنسان له قوة خاصة و عمل آيات عظيمة ... و زمن خدمته كان محتاج حد بالمواصفات دي


وقت إيليا



كان وقت شرير جداً و محتاج حد قوي روحياً جداً ... و محتاج إعداد خاص


بداية خدمة إيليا


بعد كده ربنا قال له: اختبئ! و اختبأ بعد ما وصّل الرسالة (و ده جزء من إعداده لمواجهة قادمة) قوية جداً


اختباء إيليا


كده انتهى التدريب ... إيليا بقى جاهز و الشعب بقى جاهز و اتأكد بعد السنين دي إن المطر امتنع بسبب صلاة إيليا مش بسبب أي ظروف خاصة


المواجهة الحاسمة



حدد موقفك و هويّتك و خليك مع ربنا ... ماتعرجش بين الفرقتين ... قل له يا رب عايز أشوف إيدك معايا عشان أعرف و أتأكد إن إلهي هو الإله الحقيقي ... و أعرف أواجه الصراع الروحي زي إيليا