أنا الكرمة الحقيقية وأبي الكرام. كل غصن في لا يأتي بثمر ينزعه، وكل ما يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمر أكثر. أنتم الآن أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به. اثبتوا في وأنا فيكم. كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته إن لم يثبت في الكرمة، كذلك أنتم أيضا إن لم تثبتوا في. أنا الكرمة وأنتم الأغصان. الذي يثبت في وأنا فيه هذا يأتي بثمر كثير، لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئا. إن كان أحد لا يثبت في يطرح خارجا كالغصن، فيجف ويجمعونه ويطرحونه في النار، فيحترق
فيه ناس هتثمر و ناس هتهلك ... العبرة بالثبات
اللي يثبت هيثمر فهيتنقى و يجيب ثمر أكثر
...
و اللي مش هيثبت مش هيثمر، هيلقى في النار
الغصن لو لم يثبت قي الكرمة هيقع ... و لو اتطعّم في الشجرة هيثبت فيها و يحيا
أبديتنا تتقاس بكلمتين:
الثبات و الثمر
احنا أخدنا الروح القدس في المعمودية لكن فيه دور علينا
الثمر: أنا باتقدم روحياً ولا باتأخر؟؟ ثمر أكثر = نمو مستمر
الثمر نوعين: