اسمع لي يا يعقوب، وإسرائيل الذي دعوته: أنا هو. أنا الأول وأنا الآخر، و يدي أسست الأرض، ويميني نشرت السماوات. أنا أدعوهن فيقفن معا.
اجتمعوا كلكم واسمعوا. من منهم أخبر بهذه؟ قد أحبه الرب. يصنع مسرته ببابل، ويكون ذراعه على الكلدانيين. أنا أنا تكلمت ودعوته. أتيت به فينجح طريقه.
تقدموا إلي. اسمعوا هذا: لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك» و الآن السيد الرب أرسلني وروحه.
هكذا يقول الرب فاديك قدوس إسرائيل: «أنا الرب إلهك معلمك لتنتفع، وأمشيك في طريق تسلك فيه. ليتك أصغيت لوصاياي، فكان كنهر سلامك وبرك كلجج البحر. ... لا سلام، قال الرب للأشرار


التفسير


نتعلّم إبه؟

وقفة صعبة!

ورأيت الأموات صغارا وكبارا واقفين أمام الله، وانفتحت أسفار، وانفتح سفر آخر هو سفر الحياة، ودين الأموات مما هو مكتوب في الأسفار بحسب أعمالهم. وكل من لم يوجد مكتوبا في سفر الحياة طرح في بحيرة النار.

إذاً لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح.


لازم أكون أمين في القليل (أيام حياتي) عشان ربنا يدخّلني فرح سيدي و يأتمنّي على الكثير (الأبدية) ... يبقى تستاهل أضحّي و أخلي ذاتي
ربنا يدّينا إننا نصحى و نستعد لأبديتنا