عشان يكون الصليب منارة حياتنا عندنا 3 مسارات نهتدي بها و نمشي فيها


ظلال النبوات

نبوات كتير قرأناها في أسبوع الآلام بتمثّل لنا الصليب

  1. السقوط :
    أقمصة من جلد ... آدم أصلاً كان عريان ... ربنا كساه من نظرته و ضميره الذي تلوث (العري الروحي)
  2. الفلك :
    الطوفان زي طوفان الخطية بس اللي داخل القُلك نجى
  3. ذبح اسحق :
    ربنا فداه
  4. خروف الفصح :
    كل بيت هيدخله الموت إلا اللي عمل الفصح (أرى الدم فأعبر عنكم)
  5. الحية النحاسية :
    فداء ربنا ... "وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان"
  6. نبوات إشعياء :
    مجروح من أجل معاصينا

أحداث التاريخ

في الأناجيل بنقرأ أحداث أسبوع الآلام يوم بيوم في البسخة:

  1. الاثنين :
    لعن شجرة التين (ورق بلا ثمر) = رياء
  2. الثلاثاء :
    رياء الفريسيين
  3. الأربعاء :
    ساكبة الطيب التي قدمت أغلى ما عندها لأجل الله ... و يهوذا الذي باع سيده بتمن عبد
  4. الخميس :
    غسل الأرجل - الإفخارستيا (من فصح العهد القديم إلى فصح العهد الجديد) - الصلاة في بستان جثسيماني - استهزاء الجنود بالمخلّص بعد القبض عليه
  5. الجمعة :
    الجلد و الصليب

ما أحوجنا أن نقف أمام هذه الأحداث و نتأمل فيها نصلي و نطلب رحمة ربنا ... هذه الساعات (البسخة) تصنع ليس فقط تاريخنا بل أبديتنا


حياتي

اعمل زي ربنا ... هو ماغلطش بل احنا غلطنا و هو بيدفع التمن ... لو عملت كده عن حب تبقى حملت الصليب
سامح و اغفر ... اتشرف إنك مش غلطان و بتشيل غلطة غيرك ... عن حب ... هو ده درب الصليب


يا رب وريني قوة الصليب في حياتي و علمني أعيشه عشان أعرف قوة القيامة ... إديني دموع التوبة عشان أعيش فرحة القيامة و الحياة الجديدة
أنفذ كلامك: إن أراد أحد أن يأتي ورائي، فلينكر نفسه ويحمل صليبه كل يوم، ويتبعني