يوم خميس العهد فيه فرحة و خلاص

شعار المسيحية

لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية


في جسثيماني ... أرى بشاعة خطيتي

صلاة استجيبت

الذي، في أيام جسده، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت، وسمع له من أجل تقواه


في جسثيماني ... آخذ حريتي

الراعي الصالح

فإن كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون


في المحاكمة ... أكتشف قيمتي عند الله


نتعلم التوبة من بطرس و ليس من يهوذا

رجاء بالدم

فاذ لنا ايها الاخوة ثقة بالدخول الى الاقداس بدم يسوع طريقا كرسه لنا حديثا حيا بالحجاب اي جسده لنتقدم بقلب صادق في يقين الايمان مرشوشة قلوبنا من ضمير شرير و مغتسلة اجسادنا بماء نقي


نضع رأسنا على صدره مع يوحنا ... نسمع دقات قلبه المحبة لنا


نتعلم الخوف المقدس

فلنَخَف ...

فلنخف، أنه مع بقاء وعد بالدخول إلى راحته، يرى أحد منكم أنه قد خاب منه!