المثل بيتكلم عن 10 عذارى ... لكن لما نقول العذراء: نقصد طبعاً أمنا العدرا مريم
العذراء الحكيمة .. العذراء قبل و بعد الولادة (الدائمة البتولية .. زي ما بنقول في لحن أومونوجينيس)
تعالوا نشوف مثل العذارى الحكيمات و الجاهلات من خلال 4 نقاط
المثل من الكتاب المقدس
حينئذ يشبه ملكوت السماوات عشر عذارى ، أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس. وكان خمس منهن حكيمات، وخمس جاهلات. أما الجاهلات فأخذن مصابيحهن ولم يأخذن معهن زيتاً، وأما الحكيمات فأخذن زيتاً في آنيتهن مع مصابيحهن.
وفيما أبطأ العريس نعسن جميعهن ونمن.
ففي نصف الليل صار صراخ: هوذا العريس مقبل، فاخرجن للقائه!
فقامت جميع أولئك العذارى وأصلحن مصابيحهن. فقالت الجاهلات للحكيمات: أعطيننا من زيتكن فإن مصابيحنا تنطفئ. فأجابت الحكيمات قائلات: لعله لا يكفي لنا ولكن، بل اذهبن إلى الباعة وابتعن لكن. وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العرس، وأغلق الباب. أخيرا جاءت بقية العذارى أيضا قائلات: يا سيد، يا سيد، افتح لنا! فأجاب وقال: الحق أقول لكن: إني ما أعرفكن.
فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان.
عشر عذارى
من أعلمك أنك عريان؟ هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك ألا تأكل منها
زي ما أبونا قال لواحد: الاجتماع من الساعة 6 ل 9
واحد قال له: يعني بتصلّوا السادسة و التاسعة و بينهم الاجتماع؟
التاني قال: 6 ل 9 زي السينمات كده؟
نعسن كلهن و نمن
دي ماتِقلِقش ... اللي يِقلِق بعد كده
وُضع للناس أن يموتوا مرة ثم بعد ذلك الدينونة
صار صراخ: هوذا العريس قد أقبل، فقمن و اخرجن للقائه
اسهروا
آية مخيفة
فاستعد للقاء إلهك يا إسرائيل
قبورنا تُبنَى قبل أن تُبنا ... يا ليتنا تُبنا قبل أن تُبنَى
ربنا يدينا نسهر و نستعد زي العذارى الحكيمات للقاء المسيّا .. نسهر عشان نتمتع بالأبدية ... نسهر و ننفّذ الوصية ... نسهر و نبعد عن أي خطية