إشراق لنور طال انتظاره
طيب إيه فايدة النور ده لينا؟
يبدد ظلام معرفتنا
جعل ظلمة الضلال التي فينا تضيء من قبل إتيان ابنك الوحيد بالجسد
-
ظلام معرفتنا عن الله:
مفهوم العهد القديم و العالم عن ربنا
الله تعالى
في المسيحية
الله معنا
-
كيف نعيش:
كلمة بيلاطس
هوذا الإنسان
التجسد كمان كسر الحاجز المتوسط بيننا و بين الله ... إحنا بنحطه بخطيتنا و نشيله بتوبتنا
ينير طبيعتنا
-
إحنا أخدنا
طبيعة جديدة نضيفة مستنيرة روحانية (يوم المعمودية)
... نعرف نعيش أحسن حتى من آدم ... نعرف الخير و الشر لكن نختار الخير و نكسب الصراع اللي جوانا
-
صراع الخير و الشر بقى سهل ... و الانتصار على الخطية بقى ممكن في ربنا يسوع ... لو سلكنا بالجسد
نحزن و نحس إن ده مش مكاننا
هل إحنا بنحترم بنوّتنا لربنا؟ ولا بنرجع نبص ورا للإنسان العتيق اللي كنا فيه؟
عيون جديدة
لأن الإنسان ينظر إلى العينين، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب
لازم يتعكس للناس
-
كل واحد فينا كوكب طبيعته مظلمة ... لكنه يقدر يعكس نور الشمس ... يبان منير لأنه بيعكس نور الشمس
ده بيتم عن طريق الاتحاد بربنا يسوع
-
اللي يؤمن إن ربنا تجسد سهل عليه يؤمن إن اللي على المذبح ده جسد و دم حقيقي لربنا يسوع، يخلينا
نتّحد بيه
الاتحاد قوة
العالم بيقول إن الاتحاد قوة (لما شوية بشر يجتمعوا على رأي واحد) ... ما بالنا بالاتحاد
بكلي القداسة ... قوة إلهية ... أستطيع كل شيء بالمسيح الذي يقويني (هو اللي هايعمل)
-
بالتالي حتى لو إحنا ناس كويسين و أخلاقنا كويسة لكن بعيدين عن الكنيسة و المذبح، بنكون شبه عامود
نور ... مش واصل له كهرباء!! دي أهم حاجة لينا و لأهلنا و إخواتنا و ولادنا
طبعاً الاتحاد لا يلغي الطبيعة البشرية (زي ما في ربنا يسوع لا اللاهوت طغى على الناسوت ولا العكس
... كان طول الوقت من بعد الاتحاد إنسان كامل و إله كامل ... بلا اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير) ...
ربنا لا يطغي على طبيعتنا بل يسيب لنا حريتنا اللي هو أعطاها لنا ... مش هايجبرنا نمشي وراه .. لازم
إحنا نطوّع إرادتنا ... نبحث عن مصدر النور و نمشي وراه ...
و ننير إحنا كمان لكل الناس ... أروح و أقدم له قلبي
-
اللي بيتحد بالمسيح يكون هو كمان مسيح ... كارز لربنا يسوع ... الناس تشوف فيه ربنا (يضيء نوركم
هكذا قدام الناس)
أرجع أكون صورة لله ... هي دي الهدية اللي ربنا عايزها: أكون كارز ... مسيح ... منوّر