أربعاء البسخة فيه مفارقة كبير جداً:
هو أنا عارف ربنا كويس؟
هل يسير اثنان معا ان لم يتواعدا؟
رحلة عظيمة
فحملني روح و اتى بي الى الدار الداخلية و اذا بمجد الرب قد ملا البيت و سمعته يكلمني من البيت و كان رجل واقفا عندي. و قال لي يا ابن ادم هذا مكان كرسيّ و مكان باطن قدمي حيث أسكن في وسط بني اسرائيل إلى الأبد
أنا دوري: أسيب نفسي بإيمان ... لزيارة نعمة ... أقعد مع ربنا و أسمعه و أتكلم معاه و أسيب له نفسي
لو عملت كده هاشوف اللي شافته ساكبة الطيب و ماشافوش التلميذ:
لسان حال يهوذا
المستقبل مجهول و غامض و أنا سبت كل حاجة ... مش ضامن الدنيا
إحنا آخرنا بننقّط شوية من القارورة بس ... لكن إننا نكسر القارورة دي!! لسة خايفين نعملها ... دي قلة محبة مننا و عظم محبة و إيمان منها
محتاج تجديد
وأعطيكم قلبا جديدا، وأجعل روحا جديدة في داخلكم، وأنزع قلب الحجر من لحمكم وأعطيكم قلب لحم
القلب اللي عندي حجري عتيق محتاج يتجدد ... ده عمل الجهاد الروحي ... أدّي فرصة لربنا يزرع فيّ روح جديدة و قلب جديد