بكل اللغات (قبطي و يوناني و عربي)، بنصلّي لحن رائع في توزيع صوم الرسل
هو لسان حال آبائنا الرسل في خدمتهم و كرازتهم
صعد إلى أعلى السموات وأرسل لنا الباراقليط: روح الحق المعزي. آمين الليلويا
و أما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، و يذكركم بكل ما قلته لكم.
فلنسبح الرب لأنه بالمجد تمجد
مكلّمين بعضكم بعضاً بمزامير و تسابيح و أغاني روحية، مترنّمين و مرتّلين في قلوبكم للرب
جعل الإثنين واحداً . أى السماء والأرض
لأنه هو سلامنا، الذي جعل الاثنين واحداً، و نَقَض حائط السياج المتوسط
ليس يهودي و لا يوناني. ليس عبد و لا حُر. ليس ذَكَر و أنثى، لأنكم جميعاً واحد في المسيح يسوع
تعالوا يا جميع الشعوب لنسجُد ليسوع المسيح
ففتح بطرس فاه و قال: بالحق أنا أَجِد أن الله لا يَقبَل الوجوه. بل في كل أُمَة، الذي يتّقيه و يصنع البِر مقبول عنده. الكلمة التي أرسلها إلى بني إسرائيل يبشّر بالسلام بيسوع المسيح. هذا هو رب الكل.
هذا هو الله مخلّصنا. و رب كل جسد
و ليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء، قد أُعطِيَ بين الناس، به ينبغي أن نَخلُص
ثالوث فى واحد و واحد فى ثالوث. الآب و الابن والروح القدس
فاذهبوا و تَلمِذوا جميع الأمم و عمِّدوهم باسم الآب و الابن و الروح القدس
ربنا يدّينا نسبّح بالروح و الذهن و القلب ... نفهم عظمة ألحان كنيستنا اللي بتفرّحنا و تدّينا بهجة و وجبة مشبعة