-
إصحاح 3 (آية 1 ل 17)
جزء رائع ... بيوصف النقلة في حياتنا كمسيحيين بالمعمودية
... خلع الإنسان العتيق بأعماله، و لبس الإنسان الجديد بقوة روح الله الساكن فيه ... الموت عن العالم و الحياة كإنسان جديد روحاني يسلك زي ربنا يسوع ... إنسان كلمة ربنا ساكنة فيه بغنى
-
إصحاح 3 (آية 18 ل 25)
أمثلة بقى للتغيير ده في حياتنا
... في علاقاتنا مع أسرتنا ... في طريقة شغلنا و خدمتنا بإخلاص و أمانة ... نبقى كلنا إخوة و عائلة واحدة.
طبعاً البيت الروماني زمان كان فيه سلطة تامة لرَجل البيت على زوجته و أولاده و عبيده (لدرجة إنه ممكن يقتلهم و القانون سامح له بكده عادي) ... فكان مهم جداً القديس بولس يوضّح لهم إن دلوقتي ربنا يسوع بقى هو سيد البيت و دي صفات البيت: زوجة مطيعة، زوج باذل، أولاد مطيعين لآباء و أمهات مربّين و مهتمّين ... و عبيد بيشتغلوا بإخلاص و يلاقوا معاملة محترمة و كويسة. طبعاً ده كان صادم جداً للمجتمع الروماني زمان
-
إصحاح 4
فيه طلب من القديس بولس إن كنيسة كولوسي تصلي له و للخدمة .. و بعض النصائح و التحيات الوداعية ... و
بنكتشف إن من ضمن الناس اللي حاتوصّل خطاب بولس للكنيسة هو أُنِسيموس العبد الهارب
اللي بولس كتب عشانه رسالة ل
فليمون
.. و القديس بولس بيؤكد هنا مبدأ العيلة الواحدة في الإيمان لأنه بيطلب من الكنيسة تقبل أُنِسيموس ك (أخ أمين حبيب)