-
إصحاح 1 - فرعون يستعبد إسرائيل:
-
فرعون الجديد نسي هو وشعبه فضل يوسف عليهم، و بدأ يفكر في إسرائيل (اللي تحول على مدار 400 سنة من عائلة يعقوب إلى شعب كبير) كخَطَر كبير على شعبه بدل ما يشوفهم كمصدر للبركة (لأن ربنا كان مباركهم وكانوا بيزيدوا و يُثمروا) .. لو جه أعداء على مصر، خاف إسرائيل ينضموا لهم
-
بالتالي سخّر شعب إسرائيل و شغّلهم عنده عبيد .. لكن ربنا بارَكهم أكتر! بالتالي بدأ يستخدم العنف معاهم و أمر القابلتين اللي بيولّدوا العبرانيات إنهم يقتلوا الأولاد و يسيبوا البنات .. بعد كده صار الأمر ده لكل شعب مصر عشان يوقّفوا نموّ شعب إسرائيل
-
إصحاح 2: ولادة و هروب موسى:
-
الجزء الأول عن ميلاد موسى .. اللي والدته يوكابد (من سبط لاوي) خبّأته على قدر استطاعتها من الناس (3 شهور) هي ووالده عمرام بعد كده وضعته في سَبَت على ضفة النيل بإيمان تحت أنظار أخته مريم .. بتدبير ربنا شافته ابنة فرعون فرقّت له و قرّرت تتبنّاه .. و بذكاء مريم اتّفقت مع ابنة فرعون إنها تجيب والدته الأصلية كمُرضِعة له .. وأصبح موسى (اسم مصري معناه: المنتَشَل من الماء) ابن ابنة فرعون لكن والدته يوكابد زرعت فيه الإيمان والانتماء
-
لمّا كبر (حوالي 40 سنة) حاول يساعد شعبه لكن بقوّته .. قتل واحد مصري عشان المصري قتل واحد عبراني .. لكن ولا شعبه قدّر ده ولا طبعاً فرعون اللي لمّا عرف الخبر قرّر يقتل موسى .. فموسى هرب لمِديان و عاش راعي غنم لمدة 40 سنة كمان و تزوّج من ابنة كاهن مديان (صفورة) و جاب ابن (جرشوم) .. لكن فِضِل فاكر إنه عبراني و غريب في هذه الأرض
-
إصحاح 3: العليقة و دعوة موسى:
-
مات فرعون مصر و جه غيره لكن ازداد ذُل شعب إسرائيل اللي صرخ لربنا و ربنا استجاب .. ظهر لموسى من خلال عليقة مشتعلة على جبل حوريب و عرّفه إنه إله إبراهيم و إسحق و يعقوب و كلّمه إنه (رأى - سمع - علم - نزل) لينقذ شعبه و يُصعِدهم إلى أرض كنعان المليئة بالخير
-
و ربنا قال له يذهب و يقول لفرعون يطلق الشعب .. و قال له من الأول إن فرعون مش هيوافق و إنه هيتمجّد في فرعون و في الآخر يُطلِقهم
-
إصحاح 4: من (أنا) إلى (أنا أكون معك):
-
موسى فضل خايف يروح و ربنا يشجّعه و يقول إنه معاه .. بآيات وعجائب من عصاه وهارون أخوه كمتكلّم و رفيق .. و فعلاً موسى قابل هارون (اللي ربنا كلّمه و قال له يروح لموسى) .. و نزل ال2 على مصر بعدما ختن موسى ابنه
-
و قابلوا شيوخ إٍسرائيل و كلّموهم بكلام ربنا و عملوا العجائب .. الشيوخ آمنوا و سجدوا لربنا اللي افتقد شعبه و سمع صراخهم
نقدر نشوف ملخص الجزء ده في
الكارتون ده