• إصحاح 11 يحكي معجزة إقامة لعازر:
    • ييجي خبر ليسوع إن لعازر حبيبه مريض. لعازر و أهله ساكنين في بيت عنيا و دي قريبة من أورشليم (يعني لو يسوع راح هناك فيه خطورة كبيرة إن رؤساء الكهنة يقبضوا عليه و يقتلوه) ... ويسوع ماراحش مش عشان كده، بل عشان المعجزة تكون أعظم بكتير من شفاء مريض
    • و عشان كده بعد ما لعازر مات ربنا يسوع راح عشان يقيمه ... زي ما قال لمرثا إنه هو القيامة والحياة
    • و مرثا و مريم كان عندهم إيمان رائع بربنا يسوع المسيح المخلّص القادر على كل شيء ... حتى رغم إنه ماجاش بدري بل طلب حاجة صعبة جداً لما قال لهم يرفعوا الحجر عن أخيهم الذي أَنتَن في القبر (لكن لو ماكانش فيه إيمان من عندهم مكانش هيبقى فيه معجزة ... هم عملوا اللي عليهم و رفعوا الحجر، و ربنا يسوع دعا لعازر من القبر)
    • طبعاً ربنا يسوع كان عارف إن إقامة لعازر هتكون هي الشرارة لصلبه هو ... و ده اللي حصل، طبعاً ناس كتير آمنت بيه لكن ناس راحت تحكي لرؤساء الكهنة اللي كان قرارهم: القبض على يسوع و إعدامه (بدل ما يؤمنوا و يمشوا وراه و يطلبوا رحمته) بحجة إنه هيعمل انقسام في الشعب و يبيّن إن رؤساء الكهنة مبقوش يقدروا يتحكّموا في الشعب، و ساعتها ها يعزلهم الرومان و يأخذوا مكانهم
  • إصحاح 12 مقسوم للتالي:
    • أول جزء بيتكلم عن الوليمة اللي عملها لعازر و بيته ليسوع (ليلة أحد السعف) ... و فيها مريم سكبت قارورة الطيب على قدميه، و يسوع طوّبها رغم عدم رضا كثيرين و أوّلهم يهوذا الطمّاع
    • تاني جزء بيتكلم عن دخول السيد المسيح أورشليم يوم أحد السعف بمجد عظيم على أتان زي نبوة زكريا النبي
    • نقدر نشوف أكتر في كارتون أحد السعف

      لكن يا ترى اللي بيهتف أوصنا عايز أنهي خلاص؟ تعالوا نسمع وعظة الخلاص في مفهوم الله و الناس

    • بعد كده ربنا يسوع تنبأ عن موته في وقت كان كل تلاميذه فيه شايفينه في مجد عظيم و مستنيين مجد أعظم … و ناس كتير شكّت لأنها عارفة من النبوات إن المسيح هايبقى إلى الأبد (و طبعاً ده حصل بالقيامة)