• (إصحاح 13) يوم خميس العهد:
    لمّا ربنا يسوع علّم تلاميذه درس المحبة والتواضع عن طريق غسل الأرجل

    نقدر نسمع أكثر في عظة 5 علّيات

  • إصحاح 14 ل 17 دي إصحاحات البارقليط لأن فيها ربنا يسوع اتكلم عن الروح القدس وعمله في حياة ولاد ربنا ... و كمان فيه كلام عميق حداً من قلب ربنا يسوع وصلاة رائعة من أجل التلاميذ و من أجل العالم كله.

  • إصحاح 14
    • بيبدأ بإعلان رب المجد إنه ذاهب يُعِدّ لنا مكاناً (و إن الأماكن كثيرة في الملكوت) و إنه هو الطريق للآب.
    • بعد كده ربنا بيقول مقياس الحب بالنسبة له: حفظ وصاياه
    • و بيبدأ ربنا يكلّم التلاميذ عن الروح القدس المعزي ... و في الأول بيطمّن تلاميذه اللي مش مستوعبين انه هيمشي من العالم و يصعد للسماء، إن الروح القدس هايعزّيهم و يقوّيهم عشان يشهدوا لربنا
    • طبعاً إرسال الروح القدس ماكانش ممكن يحصل قبل صعود ربنا يسوع جسدياً للسما بعدما أكمل الفداء ... و ده طبعاً في مصلحة الكنيسة، لأن بدل ما ربنا يسوع يبقى في أورشليم في مكان واحد، الروح القدس بقى بيرشد الكنيسة و يحل في كل مكان في العالم

  • إصحاح 15 بيكمل عن عمل الروح القدس (إنجيل الساعة الثالثة في الأجبية) … بعد كده تحذير واضح إن زي ما فيه ناس كتير اضطهدت ربنا يسوع، نفس الناس ها تضطهد تلاميذه

    و زي ما نسمع في وعظة أنا هو الكرمة الحقيقية هي سكة من 2: يا ثبات في كلمة ربنا يجيب ثمر أكتر .. يا قَطع من الكرمة الحقيقية (ربنا يسوع).

  • إصحاح 16 فيه ربنا بيطمّن فيه تلاميذه إنهم هايشوفوه بعد موته و قيامته ... و بعدين بيقول لهم هايكون فيه ضيقات لهم في العالم لكن آخرها انتصار لو ثبتوا في سلام و فرح المسيح
  • إصحاح 17 صلاة ربنا يسوع لأجلنا ... مقسوم نصّين:
    • النص الأول صلاة لأجل التلاميذ: بما إن ربنا يسوع ها يتركهم بالجسد و هم لسه في العالم ... يسوع يطلب من الآب (كراعي صالح) إنه يحفظهم بقوة اسمه و كلامه
    • النص التاني صلاة لأجل كل المؤمنين: صلاة رائعة بنفهم فيها محبة ربنا لينا إنه عايز يدخّلنا في شركة محبة زي المحبة اللي بين الثالوث القدوس ... حاجة عظيمة جداً!