ذيكو
# درس كتاب
أبونا داود لمعي
أنا هو الكرمة الحقيقية
- درس كتاب من يوحنا 15 .. كيف نثبُت و نُثمر
من فصول الباراقليط
أنا الكرمة الحقيقية و أبي الكرّام
كل غصن فيَّ لا يأتي بثمرٍ ينزعه، و كل ما يأتي بثمر ينقّيه ليأتي بثمر أكثر.
أنتم الآن أنقياء لسبب الكلام الذي كلّمتكم به. اثبتوا فيَّ و أنا فيكم.
كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته إن لم يثبت في الكرمة، كذلك أنتم أيضا إن لم تثبتوا فيَّ. أنا الكرمة و أنتم الأغصان. الذي يثبت فيَّ و أنا فيه هذا يأتي بثمر كثير، لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً.
إن كان أحد لا يثبُت فيَّ يُطرَح خارجاً كالغصن، فيجفّ و يجمعونه و يطرحونه في النار، فيحترق
هي سكة من 2
-
فيه ناس هتُثمر و ناس هتهلك ... العبرة بالثبات
اللي يثبت هيثمر فهيتنقى و يجيب ثمر أكثر ... و اللي مش هيثبت مش هيثمر، هيلقى في النار - الغصن لو لم يثبت قي الكرمة هيقع ... و لو اتطعّم في الشجرة هيثبت فيها و يحيا
- أبديتنا تتقاس بكلمتين: الثبات و الثمر
كيف نثبُت؟
احنا أخدنا الروح القدس في المعمودية لكن فيه دور علينا
-
الصلاة:
(التواصل المستمر مع الله) ... بتركيز و استمرار مش أي كلام بسرعة و خلاص -
كلمة ربنا:
(انتم أنقياء بسبب الكلام) ... بتركيز برضه مش عالماشي كده ... خلي ذهنك مشغول بالكلمة -
المحبة:
الغصن بيتهزّ من خطايا عدم المحبة، و كل عمل محبة يقربنا من ربنا
لتصِر كل أموركم في محبة -
التوبة المستمرة:
ده طريق القداسة ... دي السكة اللي ربنا ينضّفنا بيها -
التناول:
من يأكل جسدي و يشرب دمي يثبت في و أنا فيه
العبرة بالثمر
- الثمر: أنا باتقدم روحياً ولا باتأخر؟؟ ثمر أكثر = نمو مستمر
-
الثمر نوعين:
-
نوع يبان عليك: الفضائل:
(ثمار الروح في غلاطية 5: محبة فرح سلام، طول أناة لطف صلاح، إيمان وداعة تعفف) -
ثمر مع اللي حواليك:
(نكسب ناس أكتر و نشدهم لربنا ... ده نتيجة للثمر اللي جوانا)
-
نوع يبان عليك: الفضائل:
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في الوعظة دي و طريقة العرض و التلخيص؟ هل سمعت بتركيز و خرجت بدرس مفيد و تدريب حلو؟
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً