• إصحاح 1 تشدّد و تشجّع .. و احفظ الشريعة:
    • ربنا بيكلّم يشوع و بيقول له إن موت موسى مش معناه نهاية القصة .. بل يشوع أصبح القائد و أصبح زي موسى جديد
    • بالتالي أول وصية له إنه يحافظ على الشريعة و يخلّي الشعب يحافظ عليها .. و التانية إنه يعبر بالشعب نهر الأردن و يقسّم أرض الموعد عليهم
    • و ربنا بيطمّن يشوع 3 مرات يقول له: تشدّد و تشجّع .. لا أهملك و لا أتركك
    • يشوع فعلاً بيحمّس الشعب لعبور الأردن بما في ذلك الاسباط اللي أرضها الناحية التانية (يحاربوا مع إخوتهم)
    • و الشعب يستجيب و يسمع كلام يشوع و يقول له هو كمان: تشدّد و تشجّع
  • إصحاح 2 راحاب و الجواسيس:
    • زي ما موسى عمل زمان (عدد 13)، يشوع عمل برضه و أرسل جواسيس عشان يشوفوا الأرض و شعبها
    • المرة دي النتيجة كانت أحسن كتير بسبب راحاب .. هذه المرأة العظيمة اللي ساعدت الجاسوسين و قالت لهم على خوف شعب أريحا من معجزات ربنا مع شعبه
    نقدر نشوف أكتر في الكارتون ده
  • إصحاح 3 و 4 عبور الأردن:
    • و زي ما موسى عبر بالشعب البحر الأحمر، يشوع عبر بالشعب نهر الأردن
    • و الشعب كله عدّى بينما الكهنة حاملين تابوت العهد .. و بعد ما عدّى الشعب و الكهنة، رجع النهر تاني لحاله
    نقدر نشوف أكتر في الكارتون ده
  • إصحاح 5 ختان الشعب:
    • بعد كده يشوع ختن الشعب، لأن عدّى 40 سنة على خروجهم من مصر .. مات كل الجيل الكبير (ماعدا يشوع و كالب) بينما الجيل اللي اتولد بعد الخروج في سيناء مكانش لسة اتختن
    • و لأنه كان وقت عيد الفصح (14 من الشهر الأول)، احتفلوا بعيد الفصح
    • و المَن وقف (بعد 40 سنة) لأن الشعب زَرَع و أكَل من حصاد الأرض .. احتفظوا بس بالقليل منه (قِسط المَن) اللي بعد كده هايتحط في تابوت العهد
    • و يشوع يشوف (رئيس جند الرب) .. و يسأله: انت معانا ولا مع أعدائنا؟
    • و يجاوبه الملاك (غالباً السيد المسيح بنفسه) إجابة معناها إن دي مش حرب إسرائيل ضد كنعان .. دي حرب ربنا ضد الخطية .. و إن ربنا هايدّيهم الانتصار