-
إصحاح 6
أريحا:
-
أول مدينة في سكّتهم كانت أريحا المدينة العظيمة ذات الأسوار الحصينة
-
ربنا تمجّد بشعبه و قدروا يغلبوا .. و بدون حرب كمان (يعني هم فقط يصدّقوا و ينتظروا ربنا .. ده دورهم)
-
بعد ما لفّوا بالنابوت حوالين المدينة 6 أيام بالأبواق (لعلّ حد من أريحا يتوب زي راحاب)
-
إشارة برضه إن التسبيح يهدّ أسوار الشر مهما كانت منيعة
-
إصحاح 7 و 8
عاي:
-
عكس أريحا تماماً، عاي مدينة صغيرة و ضعيفة .. يشوع أرسل جواسيس قالوا كفاية ألفين أو 3 على المدينة دي
-
لكن اللي حصل إن عاي غلبت إسرائيل هزيمة مدوّية .. عملت هزّة كبيرة جداً في إيمان و إحساس شعب إسرائيل و ثقتهم إن ربنا معاهم .. إنهار يشوع و بكى و صرخ قدام ربنا
-
ربنا وضّح ليشوع إنه مش هايبقى معاهم إن لم ينزعوا الحرام من وسطهم .. طلع واحد اسمه عخان واخد ذهب و فضة من أريحا (مخالفة واضحة لأمر ربنا و يشوع إن الذهب و الفضة تخصَّص لربنا)
-
لمّا ثبتت التهمة عليه، رجمه بنو إسرائيل و أحرقوا كل ما له بالنار
-
بعد كده يشوع حارب عاي بكل جيشه كأمر الرب، و قدر يغلبهم بعد تكتيك حربي محكم
-
إصحاح 9
جبعون:
-
أهل المدينة دي كانوا أذكياء، مادخلوش حرب مع بني إسرائيل بل لجأوا للخدعة
-
تظاهروا إنهم جايين من أرض بعيدة و سمعوا عن عمل ربنا مع شعبه .. فطلبوا الأمان من يشوع
-
الرؤساء ماسألوش ربنا هنا، بل صدّقوهم و أعطوهم الأمان
-
لمّا عرف بعد كده إنهم من أهل كنعان، سألهم هم عملوا كده ليه؟ قالوا له إنهم متأكدين إن ربنا هاينصر إسرائيل، فأرادوا إنهم يعيشوا ولا يهلكوا
-
فعلاً لأن يشوع أعطاهم كلمة، اضطر يستحييهم و أصبحوا بيخدموا خيمة الاجتماع (و بعد كده أصبح اسمهم النثينيم)
-
إصحاح 10 و 11
باقي المدن:
-
اجتمع ملوك 5 مدن و اتّحدوا عشان يحاربوا جبعون عقاباً لهم على التحالف مع إسرائيل
-
يشوع صعد عشان يحارب ال5 ملوك و ربنا قال له إنه هايدفعهم ليده
-
ربنا تدخّل بمعجزتين غاية في الوضوح: حجارة من البَرَد من السماء قتلت الكتير من جيوش ال5 ملوك .. و الشمس وقفت في السماء من غير غروب لحد ما إسرائيل انتقموا من ال5 ملوك و جيوشهم .. و رجعوا من الحرب بدون خدش واحد
-
بعد كده يشوع هاجم المدن دي و غلبها و حرّم شعبها
-
نفس الكلام حصل بعد كده مع ملوك شمال كنعان .. تحالفوا ضد يشوع اللي انتصر عليهم بنعمة ربنا و أخد مدنهم
-
إصحاح 12
لائحة الشرف:
-
الإصحاح ده بيقول إن بني إسرائيل غلبوا 33 ملك بشعوبهم .. 2 شرق الأردن عن طريق موسى (سيحون و عوج) و 31 غرب الأردن عن طريق يشوع
-
يعني ربنا قاد مجموعة من رعاة الغنم المذلولين في أرض مصر لهذه الانتصارات العظيمة
-
و من الجميل إن الواحد يكتب و يفتكر عمل ربنا معاه و ماينساش فضل ربنا و يثق إن اللي وقف معاه في اللي فات، هايكمّل في اللي جي