-
إصحاح 3: سليمان يطلب الحكمة
-
بيبدأ مُلك سليمان بقلب مستقيم زي قلب داود أبيه، و رغبة حقيقية في علاقة مع ربنا (سليمان في يوم 1 قدّم 1000 ذبيحة)
-
ربنا جاله في حلم و قال له: تطلب إيه؟ سليمان ردّ الردّ المثالي: يا رب أنت أعطيتني مسئولية صعبة، إدّيني الحكمة و المعونة إني أقدر أكمّلها
-
ربنا عجبه جداً قلب سليمان اللي لم يطلب غنى ولا طول عُمر ولا غياب أعداء،
فربنا أعطاه الحكمة (الصفة اللي ميّزت سليمان) وأعطاه كل الباقي
(غنى عظيم جداً مالوش مثيل، و عُمر طويل، و سلام تام)
إصحاح 4 بيلخّص لنا الخير والبركة اللي ربنا أعطاها لسليمان: خير و غنى في الأرض – سلام مع كل الأمم اللي حواليه – رضا و سلام مع شعبه - حكمة عظيمة مافيش زيّها في الأرض كلّها
-
إصحاح 5 ل7: بناء الهيكل
-
إصحاح 8: تدشين الهيكل
- أعظم يوم في حياة الملك سليمان: يوم تحقيق ربنا لوعده لداود إن ابنه يبني له بيت ... و يسكن الله وسط شعبه
-
سليمان (عن طريق الكهنة و اللاويين) في احتفال عظيم حضره كل الشعب جاب تابوت العهد (اللي كان فيه لوحي الشريعة) و وضعه في مكانه في الهيكل وسط ذبائح لا تُعَدّ و لا تُحصى ...
و ربنا قصاد هذا القلب العظيم المتواضع، ملأ بحضوره المكان
-
و سليمان وقف و رفع يديه و صلّى قدام الشعب صلاة رائعة فيها التالي:
-
شكر لربنا إنه كمّل عهده مع داود (إن سليمان يبني الهيكل)
-
صلاة لاستكمال باقي العهد (إن نسل داود يفضلوا ملوك قدام ربنا للأبد إن حفظوا وصاياه و سلكوا حسب كلامه)
-
بمنتهى التواضع سليمان كان فاهم إن رغم فخامة الهيكل إلا إن السماء كرسي الله و الأرض موطئ قدمه ... و بالتالي ربنا من تواضعه إنه يحضر في الهيكل
-
طلب رحمة الله إذا أخطأ شعبه و ربنا عاقبهم ... بعد كده تابوا و صلّوا ناحية الهيكل وطلبوا حضور الله تاني (و ده اللي حصل في السبي)
-
طلب رحمة الله إذا أخطأ شعبه و ربنا عاقبهم بغياب المطر و الخير أو بالوباء و المرض... بعد كده تابوا و صلّوا في الهيكل وطلبوا حضور الله تاني (و ده اللي حصل بعد العودة من السبي)
-
كمان سليمان طلب من ربنا استجابة إذا صلّى أجنبي عن شعب إسرائيل بإيمان بالله
-
و استمر العيد ده 14 يوم كاملين فيه فرح سليمان و كل الشعب و حسّوا بحضور و بركة ربنا
صلاة سليمان رائعة متقسمة جزء شكر لربنا (بيتقال لحد دلوقتي في طقس تدشين الكنائس) و جزء صلاة و طلبة من ربنا (شبه الأواشي اللي بنقولها في القداس)