مزامير - الجزء السادس (مزمور 107 ل 151)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • شعب ربنا المتفرق في كل مكان في الدنيا في ضيق و حزن صرخ لربنا .. و ربنا استجاب و رد شعبه لبيته و كنيسته تاني
  • شعب ربنا الموثَق بذل العبودية صرخ لربنا .. ربنا فداهم و فكّ قيدهم
  • شعب ربنا اللي عايش في مرارة بسبب خطيته و جهله صرخ لربنا .. ربنا أرسل كلمته فشفاهم و نجّاهم من الهلاك
  • شعب ربنا اللي عليه الضيقات والشدائد (زي رياح وأمواج البحار) صرخ لربنا .. ربنا استجاب و هدّأ البحر و أنهى التجربة
  • ربنا يبارك شعبه بركات عظيمة .. يحوّل القفر إلى أنهار بنعمته و ينتقم من أعدائهم
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • آية 16 (لأنه كسر مصاريع نحاس، وقطع عوارض حديد) في لحن (يا كل الصفوف السمائيين)
  • آية 32 (فليرفعوه في مجمع الشعب، و ليسبّحوه في مجلس المشايخ) في مقدمة الإنجيل في حالة حضور أسقف

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  صموئيل الثاني 8: أثناء حرب الشعوب المجاورة ضده (زي مزمور 60)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب رغم الحرب أنا قلبي ثابت على تسبيحك .. أنت إله عظيم لك كل مجد
  • ربنا سمع صلاتي و هيستجيب و يعطي النصر لشعبه
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  • آية 1 لـ 5 في المزمور ده هم بالضبط آية 7 ل 11 في مزمور 57 اللي قاله داود و هو هربان من شاول
  • آية 6 لـ13 في المزمور ده هم بالضبط آية 5 ل 12 في مزمور 60

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  • زي مزمور 3 و 5 و 41 و 55 .. لمّا عرف خيانة أخيتوفل مستشاره و تحالفه مع أبشالوم ضده
  • طبعاً بنعرف بعد كده إن رينا أبطل مشورة أخيتوفل و حكمته عن طريق حوشاي الأركي صديق داود .. و فشلت خطة أخيتوفل اللي انتحر لأنه لم يؤخذ برأيه
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب الناس اللي كنت باعمل معاهم خير، جازوني بداله شر .. وتآمروا و تكلموا عليّ كلام غش و كذب و بغضة
  • أما أنا يا رب فصلاة .. أصلي لك و أتوقع خلاصك
  • يا رب جازي الشرير ده بعدلك لأنه تحالف مع الشيطان و أحب اللعنة .. مفيش بركة و نعمة منك في حياته
  • حتى على الأرض هياخد عقابه .. مش هيلاقي حد يرحمه لأنه لم يصنع رحمة بل شر
  • أما أنا يا رب فمسكين و فقير و ضعيف .. ارحمني و باركني و فرّح نفسي فأسبّحك كل ايام حياتي
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  آية 8 (لتكن أيامه قليلة، ووظيفته ليأخذها آخر) استخدمها القديس بطرس و هو بيتكلم عن يهوذا في أعمال الرسل 1 : 20 .. و المزمور ده ينطبق على خيانة يهوذا لربنا يسوع

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • الله قال للمسيح اجلس عن يمين القوة و انتصر على أعدائك الشياطين
  • تنتصر على أعدائك من خلال قضيب عِز من صهيون (إشارة إلى الصليب) .. و شعبك يفرح بك و يتزين للقائك بالفضائل
  • أنت مش بس ملك، ده أنت كمان كاهن إلى الأبد على طقس ملكي صادق (الخبز و الخمر)
  • الله في يوم الدينونة يسحق أعدائك الشياطين تحت قدميك
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  • آية 1 (قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك) استخدمها ربنا يسوع نفسه وهو يقول للجموع: إزاي المسيح يبقى ابن داود وداود هنا يدعوه رباً؟ (متى 22 : 42 ل 25 - مرقس 12 : 36 - لوقا 20 : 41 ل 44) والقديس بولس كمان (عبرانيين 1 : 13 و كورنثوس الأولى 15) طبعاً ده معناه إن المسيح هو الله الأزلي اللي تجسد من نسل داود .. اللي قام من الأموات و غلب الشيطان مرة ويسحقه تماماً في يوم الدينونة
  • آية 4 (أقسم الرب ولن يندم : أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق) شرحها لنا القديس بولس الرسول وهو يتكلم عن المسيح رئيس كهنة العهد الجديد (عبرانيين 4 : 17)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 109

من أول مزمور 111 ل 118 بتتسمى مزامير ال(هلليلويا) لأن كل مزمور فيهم يبدأ و ينتهي ب(هلليلويا) .. مزامير فرح و تسبيح
كمان اسمها مزامير الفصح لأنها كانت بتتصلى في عيد الفصح (تتكلم عن فداء الله لشعبه)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنا أسبحك وسط كنيستك من أجل أعمالك العظيمة
  • يا رب أنت أعطيتنا فداءاً أبدياً و ميراث الأمم
  • و كمان أعطيتنا طعاماً (الفصح) عشان كل سنة نفتكر هذا الفداء
  • بدء الحكمة هي مخافتك يا رب
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الساعة التاسعة - المزمور الـ 110

المزمور ده كأنه بيكمل المزمور اللي قبله (اللي انتهى إن رأس الحكمة مخافة الرب .. المزمور ده بيتكلم عن الشخص اللي يخاف الرب)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا بخت الراجل اللي يخاف ربنا و يحفظ وصاياه خصوصاً العطاء
  • ربنا يبارك له بالخير في حياته و يبارك في نسله .. ينير له الطريق برحمته
  • الإنسان المعطاء بسخاء و حكمة قلبه ثابت متكل على ربنا .. و ربنا يمجده وسط دهشة و غيظ الأشرار الأنانيين
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  القديس بولس استخدم آية 9 (فرق أعطى المساكين. برّه قائم إلى الأبد) عشان يشجع أولاده على فضيلة العطاء (كورنثوس الثانية 9 : 9)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة التاسعة - المزمور ال 111
  • نفس الآية نقولها في مديح (أجيوس أوثيئوس) في كيهك عن ربنا يسوع اللي بره ملأ كنيسته و شعبه

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا اسم الرب في كل الأرض في كل الأوقات
  • الساكن في الأعالي والناظر إلى المتواضعين .. يرفعهم و يباركهم
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  • آية 7 و 8 (المقيم المسكين من التراب، الرافع البائس من المزبلة ليجلسه مع أشراف، مع أشراف شعبه) يشبهوا جداً صلاة حنة أم صموئيل (صموئيل الأول 2 : 1 ل 8) … و آية 9 حصلت مع حنة فعلاً لما ربنا أعطاها أبناء بعد صموئيل (المسكن العاقر في بيت، أم أولاد فرحانة)
  • حتى صلاة أمنا العدرا (لوقا 1) من روح المزمور ده
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة باكر و الساعة التاسعة - المزمور الـ 112 (سبحوا الرب أيها الفتيان) .. و اليهود كانوا بيقولوا المزمور ده في ال3 أعياد الكبار عندهم (الفصح و الخمسين و المظال)
  • آية 5 و 6 (من مثل الرب إلهنا الساكن في الأعالي الناظر الأسافل في السماوات وفي الأرض) اخدتهم الكنيسة في القداس (الساكن في الأعالي والناظر إلى المتواضعين)

• المواضيع الرئيسية في المزمور: لمّا شعب ربنا خرج من مصر و وصل أرض الموعد ربنا عمل معاه معجزات كتير:
  • شق البحر الأحمر من قدامه
  • أخرج لهم مياه من صخرة صماء
  • شق نهر الأردن عشان يعدّوا لأرض الموعد
  • حارب معاهم قدام الشعوب الساكنين في الأرض

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب كل المجد اللي في حياتنا ده لك أنت مش لنا إحنا .. من أجل رحمتك و أمانتك في عهدك و اسمك القدوس الذي دُعي علينا
  • تشوف أعمالك و معجزاتك الأمم فيخزون لأن آلهتهم أصنام لا تنفع في شيء
  • يا إسرائيل اتكلوا على الرب .. يبارككم فتسبحوه إلى الأبد

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • أجمل حاجة في حياتي إني أصلي وأنا واثق في استجابة ربنا .. هفضل أصلي له طول حياتي لأنه دايماً بيستجيب لي برحمته لمّا أصرخ له في كل تجاربي و شدائدي
  • نفسي يا رب أرجع موضع راحتي الحقيقية أرض الأحياء (السماء) .. ده أجمل إحسان تعمله لي يا رب لمّا تنقذني من الحياة اللي مليانة موت و دموع و عثرات
  • يا رب في الدنيا هنا مافيش إنسان بينفع بجد .. لكن أنت يا رب دايماً تنقذني و تطبطب عليّ
  • إزاي يا رب أردّ لك كل إحساناتك؟ أنا عارف ردّك يا رب: تعالى يا حبيبي اتناول بس (سر الشكر - الإفخارستيا) و سبّح مع إخواتك
  • يا رب موت ولادك عزيز في عينيك، لكن أنت تستقبلهم في ملكوتك .. حِلّ قيودي أنا كمان يا رب و استرد وديعتك .. ساعتها أقدم جسدي كله ذبيحة حمد لك و أسبحك كل حين في أورشليم السمائية
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الساعة التاسعة - المزمورين 114 و 115
  • كتير من آياته في صلوات التجنيز

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  سبحوا الرب يا كل الشعوب .. ده رحمته و حقه ثابتين إلى الأبد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - أول مزمور (المزمور الـ 116)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • اشكروا ربنا يا جميع متّقيه لأنه صالح و دايماً رحيم
  • في ضيقي دعوت الرب فاستجاب لي .. هو معيني و ملجأي و مخلصي من يد الأعداء الأقوياء الشرسين
  • و أنا دايماً هاسبّحه على خلاصه في كنيسته .. أنا و كل شعبه
  • لأنه يصنع خلاصاً عظيماً للعالم كله
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  • آية 6 اقتبسها القديس بولس في عبرانيين 13 : 6 (الرب معين لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسان؟)
  • آية 22 و 23 (الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأس الزاوية. من قِبَل الرب كان هذا ، وهو عجيب في أعيننا) استخدمها ربنا يسوع نفسه و هو بيوصف رفض الأمة اليهودية له (متى 21 : 42)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • آية 14 (قوتي وترنمي الرب، وقد صار لي خلاصا) بنزوّدها من الساعة ال11 من يوم الثلاثاء على الربع الثاني من لحن (ثوك تي تي جوم)
  • آية 19 و 20 بنقولهم و إحنا داخلين الكنيسة (افتحوا لي أبواب البر. أدخل فيها وأحمد الرب. هذا الباب للرب. الصديقون يدخلون فيه)
  • آية 24 ل 26 (هذا هو اليوم الذي صنعه الرب، نبتهج ونفرح فيه. آه يارب خلص آه يارب أنقذ. مبارك الآتي باسم الرب.) هم لحن (الليلويا فاي بي بي)
  • آية 26 ل 28 (مبارك الآتي باسم الرب. باركناكم من بيت الرب. الرب هو الله وقد أنار لنا. أوثقوا الذبيحة بربط إلى قرون المذبح. إلهي أنت فأحمدك، إلهي فأرفعك) نستخدمهم كثيراً في مزامير القداس

أطول إصحاح في الكتاب المقدس .. يتكون من 22 قطعة بترتيب الأبجدية العبرية، كل قطعة 8 آيات

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• مناسبة الكتابة:
  غالباً و هو لسة صغير راعي غنم
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا بخت اللي يحفظوا شهاداتك و وصاياك يا رب و بيطلبوا كلمتك من كل قلوبهم
  • كلامك لمّا يدخل جوايا و أفضل أسبح و ألهج فيه هو اللي ينور طريقي و يحفظه
  • كلامك هو اللي بيعزيني في شدائدي و ضيقاتي
  • كلامك هو اللي بيعلمني و يفهمني .. أغلى عندي من الفضة و الذهب
  • كلامك هو اللي له حساب عندي و يهمني مش كلام الناس
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة نصف الليل - الخدمة الأولى

من أول المزمور ده نبدأ مزامير المصاعد (لأن الناس اللي في الهيكل طالعين من الدار الخارجية بيطلعوا على 15 درجة سلّم .. كانوا بيقفوا على كل درجة و يقولوا مزمور) .. 15 مزمور عن الفرح ببيت ربنا

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنا أصرخ إليك في ضيقتي .. و أنت كالعادة تستجيب لي
  • يا رب نجني من العالم اللي أنا عايش فيه .. عالم كله غش و كذب و اهتمامات مادية و عنف
  • الناس كلامها صعب زي السهام المغروسة في النار
  • يا رب غربتي طوّلت في عالم مايعرفش السلام .. أنا دايماً أسعى للسلام و العالم بيرفض المنهج ده
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور الثالث (119 في الأجبية) .. و يتعاد في نصف الليل و الستار

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • رفعت عيني للهيكل (المبني على جبل صهيون) .. ده المكان اللي فيه ربنا القدير صانع السماء والأرض اللي يعينني في حياتي
  • ده إلهي بيحافظ علّي من الزلل .. لا ينعس ولا ينام
  • ربنا يحفظك من شمس التجارب و ليل الشرور .. يحفظ نفسك من كل شر في كل طرقك
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور الرابع (120 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • قد إيه بافرح لمّا حد يقول لي: تعالى نروح بيت ربنا .. و الفرح ده بنحسّه حتى و إحنا على أبواب مدينة أورشليم
  • لأن أورشليم هي المدينة اللي يتجمّع فيها كل المؤمنين من كل مكان في الأعياد عشان يعبدوا ربنا في الهيكل
  • بيبقوا جسد واحد يسبح ربنا .. و كمان بناخد التعليم والإرشاد من الكهنة
  • يا رب خلي بيتك مصدر سلام و راحة لكل واحد يدخله .. و بارك أورشليم كلها
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور الخامس (121 في الأجبية)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنا أرفع عيني للسماء .. مكان سكناك و عرشك
  • زي عينين عبد مصيره في يد سيده .. يرجوه إنه يديه خير و رحمة
  • ارحمنا يا رب من استهزاء واحتقار العالم لينا .. عينينا ناحيتك أنت مش ناحيتهم هم
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور السادس (122 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • لولا إن ربنا كان معانا لمّا قام الأشرار بغضب وسخط علينا … كانوا هيقضوا علينا تماماً
  • مبارك يا رب لأنك أنقذتني من فخاخ الشياطين و لم تسلّمني لهم .. زي العصفور الغلبان اللي بيفلت بمعجزة من فخ الصياد
  • أنت المعين القوي يا رب .. اللي تكسر كل فخاخ العدو
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور السابع (123 في الأجبية)
• ترانيم على المزمور:
  لولا إن الرب كان معنا عندما قام الناس علينا

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • المتوكل على ربنا زي اللي واقف على جبل لا يتزعزع … زي أورشليم اللي ربنا محاوطها ب 4 جبال من كل ناحية، ربنا يحيط بشعبه و يحميه
  • ربنا عادل و لن يسمح إن الخطاة ياخدوا نصيب الصديقين
  • يا رب حوّط على المستقيمي القلوب و احفظهم في طريقك … أما الأشرار و فعلة الإثم طريقهم مختلفة و عقابهم شديد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور الثامن (124 في الأجبية)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ربنا بمعجزة ردّ سبينا و رجّعنا أرضنا … حسينا إننا بنحلم
  • فرحنا جداً … و كل الشعوب عرفت قد إيه ربنا عمل معانا أعمال عظيمة ليردّنا من السبي
  • يا رب كمّل عودة إخوتنا اللي لسة متمسكين بالبقاء في بابل حيث الرخاء … ردّهم من الجفاف اللي هم فيه
  • يا رب نفضل نبكي أمامك على عودة إخوتنا عشان يرجعوا بابتهاج هم كمان زينا … زي الزارع اللي بيتعب وقت الزراعة لكن يفرح جداً وقت الحصاد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الغروب - المزمور التاسع (125 في الأجبية)
  • آية 2 و 3 (حينئذ امتلأت أفواهنا ضحكا، وألسنتنا ترنما. حينئذ قالوا بين الأمم: «إن الرب قد عظم العمل مع هؤلاء». عظم الرب العمل معنا، وصرنا فرحين.) في الجزء التاني من مزمور باكر سبت باكر
  • آية 2 (حينئذ امتلأت أفواهنا ضحكا، وألسنتنا ترنما) هي مقدمة ذكصولوجية الأعياد السيدية (الميلاد و القيامة)

• كاتب المزمور:
  سليمان الحكيم
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • لو ربنا مش موافق على بناء بيت يبقى البنائين بيتعبوا على الفاضي … و لو ربنا مش هو حارس المدينة يبقى الحراس سهرهم باطل
  • باطل لأي حد إنه يفتكر إن تعبه بس هو اللي هيجيب له الخير (إنه يصحى بدري و ينام متأخر و يتعب) من غير بركة ربنا
  • لكن اللي متكل على ربنا، ربنا يعطيه البركة و الخير مع هدوء و سلام
  • البنون نصيب من ربنا: يا بخت اللي ربنا يرزقه بالأطفال و هو لسة في شبابه .. يساندوه و يدافعوا عنه هو كبير
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور العاشر (126 في الأجبية)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا بخت الإنسان اللي يتقي ربنا و يمشي على كلامه
  • ربنا يكافئه بالبركة والنعمة في كل ما يتعب فيه .. و يبارك في بيته و أسرته
  • كمان يشوف في حياته خير و سلام و عُمر طويل سعيد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة الغروب - المزمور #11 (127 في الأجبية)
  • آية 3 (امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك. بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك) تقال في صلاة الإكليل

• كاتب المزمور:
  غالباً داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • كتير ما حاربني الشياطين خلال فترة شبابي بخطايا كتير (كأنها جلدات علي ظهري)
  • لكن بنعمة ربنا ماقدروش عليّ … إلهي صالح و قَطَع عني كل ربط الخطايا و الشياطين
  • اخزِ يا رب كل الشياطين اللي بيجربوا أولادك و ردّهم إلى الوراء … ماتخليهومش يؤذونا أو يملأوا أيديهم مننا
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة الغروب - المزمور #12 (128 في الأجبية)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • أصرخ إليك يا رب من عمق قلبي … اسمع صوتي يا رب
  • أنا لا أستحق الوقوف أمامك يا رب لكثرة خطاياي … لكن أنت يا رب اللي عندك المغفرة
  • أنا أنتظرك يا رب و أتمسك بكلامك و أثق فيه أكتر من الواثقين في شروق الشمس
  • أنا أترجاك يا رب لأن من عندك الفداء و الرحمة و المغفرة
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور الأول (129 في الأجبية)
• ترانيم على المزمور:
  من الأعماق يا ربي

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• مناسبة الكتابة:
  • و هو رايح يودّي الأكل لإخوته و هم في الجيش (وقت ما جليات كان بيعيّرهم)
  • ساعتها أحد إخوة داود قسى عليه و افتكر إنه بيسأل عن الحرب و أخبارها بسبب كبرياء قلبه و إنه فاكر نفسه كبر و نسي إنه راعي الغنم الصغير
  • ساعتها داود رفع قلبه لربنا و كتب المزمور ده
  • و بسبب تواضع قلب داود، ربنا شجّعه إنه يروح يحارب جليات
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت عارف إن قلبي عمره ما تكبّر ولا عيني استَعلت … ولا حبيت أعمل أمور عظيمة أكبر مني عشان تتحسب لي
  • لكن أنا باهدّي نفسي و أطبطب عليها زي الأم مع ابنها اللي بيصرخ و هي تفطمه … باهدّيها عشان تبقى في اتضاع من غير إزعاج من أفكار كبيرة عالية
  • عمري يا رب ما كان رجائي في قوتي … بل في رينا
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور الثاني (130 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  لمّا كان عايز يبني هيكل لربنا (صموئيل التاني 7)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنا نذرت إني مش ممكن مهما كانت مشغوليتي أروّح و أنام … غير لمّا يبقى ليك مكان في قلبي يا رب، و مكان لتابوت العهد في أورشليم
  • يا رب أنا دوّرت على تابوت العهد ولقيته في قرية يعاريم … هودّيه أورشليم و يبقى مكان سجود لك و تسبيح و خدمة لكهنتك … عشان خاطري يا رب ماتردّش طلبي
  • من أنت يا رب أقسمت إن ابني سليمان وأولاده من بعده يجلسوا على كرسيّ لو ظلوا محافظين على وصايا ربنا
  • و ربنا ردّ: صهيون هي موضع راحتي و سكناي … أباركها إلى الأبد و ييجي المسيح فيها وينتصر على أعدائه الشياطين
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة النوم - المزمور الثالث (131 في الأجبية)
  • كتير من آياته في مزامير الليتورجيا

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • ما أجمل الوحدة و المحبة بين الإخوة … ساكنين و بيخدموا مع بعض في تناغم و فرح حقيقي
  • الوحدة دي لن تتحقق إلا في رئيس كهنة (إشارة لربنا يسوع) … أولاده شايلين رائحته الزكية
  • و حيثما توجد الوحدة والمحبة توجد بركة ربنا و ثمار صالحة من أرض مخصبة … و كمان الحياة الأبدية
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة النوم - المزمور الرابع (132 في الأجبية)
  • موجود في آخر جزء في ذكصولوجية باكر

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • الكاهن للشعب: باركوا الرب يا عبيد الرب في بيته رافعين أيديكم إلى القدس
  • الشعب للكاهن: يباركك الرب صانع السماء والأرض
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور الخامس (133 في الأجبية)

مزمور 135 و 136 بيصليها اليهود في عيد الفصح و بيسموهم مزامير (الهلّيل العظيم) عشان فيهم كلمة الليلويا و مليانين تسبيح

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا الرب بفرح يا عبيد الرب في بيت الرب … ربنا اختارنا شعب له
  • ربنا هو الإله الخالق العظيم اللي له السلطان على الكون كله
  • ربنا هو اللي ضرب أبكار مصر و أخرجنا و هزم الملوك اللي قدامنا لحد ما وصلنا أرض الموعد
  • ربنا قاضي عادل لكته كمان رحيم على شعبه
  • مش زي الأوثان آلهة الأمم اللي مالهاش أي نفع لهم

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • احمدوا إلهنا لأنه إله الآلهة الخالق العظيم للكون كله بقدرته و حكمته
  • إلهنا هو اللي ضرب أبكار المصريين و أخرج شعبه من وسطهم بعد ما شق البحر الأحمر
  • و عالَنا في البرية 40 سنة و كسر أمامنا ملوك عظماء … لحد ما ملكنا في أرض الموعد
• اقتباسه في الكتاب المقدس:
  جملة (لأن إلى الأبد رحمته) موجودة كثيراً في مزامير وآيات الكتاب المقدس
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  الهوس الثاني من تسبحة نصف الليل

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • قعدنا في العراق على أنهار يايل في السبي … افتكرنا أورشليم و الهيكل فبكينا لأننا مش قادرين نرجع
  • و إحنا كلاويين معانا آلات تسبيح طلب مننا البابليين نقول ترانيم (أغاني وموسيقى حلوة بالنسبة لهم) لكن إحنا رفضنا لأننا مش قادرين نسبح ربنا بعيد عن الكنيسة و الجو الروحي
  • إذا نسيتك يا أورشليم تنسى يديّ العزف و لساني التسبيح … ماقدرش أفرح خارج أورشليم
  • افتكر يا رب بني أدوم اللي زي الشياطين اللي ساعدوا بابل تسبينا و كانوا شمتانين فينا … يا بخت اللي يجازيكي حسب أعمالك و يضرب أطفالك في الصخرة (المسيح)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور السادس (136 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  في آخر حياته … بيشكر ربنا اللي وقف معاه طول حياته
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أشكرك و أسبحك قدام الملائكة في بيتك المقدس … أشكرك على رحمتك عليّ و أنا ضعيف، و على عدلك و حقك لأنك أبدأ ماتسيبش الظلم يكمل
  • يا رب أنا ما أصلي لك تستجيب لي و تشجعني و تقويني
  • يا رب كل ولادك بيسبحوا اسمك القدوس … أنت يا رب ساكن في الأعالي و ناظر إلى المتواضعين
  • يا رب أنت ملجأي اللي بيحميني من ظلم أعدائي و ينقذني في ضيقاتي
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور السابع (137 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت أكتر حد عارفني و عارف اللي في قلبي و فاهمني … عارف كلامي و تفكيري و الطريق اللي يناسبني
  • يا رب أنت دايماً تغمرني برعايتك و عنايتك على طول، أبداً مش بتسيبني … اهتمامك بي عجيب يا رب و فوق إدراكي
  • يا رب أنت اللي خالقني و عارفني من و أنا في بطن أمي … خالقني متميز يا رب لخطة عظيمة أعمال عظيمة أنت مرتبها لي، أشكرك يا رب!
  • يا رب اقضي على الشر و على الشياطين الأعداء … هم أعدائي زي ما هم أعدائك يا رب، وأنا أقاومهم
  • اختبرني يا رب و نقِّني
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  آية 7 ل 10 (أين أذهب من روحك؟ ومن وجهك أين أهرب؟ إن صعدت إلى السماوات فأنت هناك، وإن فرشت في الهاوية فها أنت. إن أخذت جناحي الصبح، وسكنت في أقاصي البحر، فهناك أيضا تهديني يدك وتمسكني يمينك.) تستخدمها الكنيسة في صلاة التجنيز
• ترانيم على المزمور:
  • اختبرتني إلهي
  • الظلمة لديك لا تظلم - على آية 12

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  في أحد فترات ظلمه سواء من شاول أو من أعدائه أو حتى أولاده
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنقذني من الأشرار اللي كل يوم بيفكروا إزاي يؤذوني … زي الأفاعي
  • مش بس مجرد التفكير، الناس دي يا رب قاعدة تنصب لي فخاخ عشان أقع فيها
  • لكن يا رب أنت ملجأي من هؤلاء المتكبرين … و أنا متأكد إنك مش هتسمح إنهم يؤذوني
  • أنت يا رب هتنتقم من هؤلاء الأشرار و تجري الحق للمساكين المتكلين عليك

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• مناسبة الكتابة:
  غالباً وقت هروبه من شاول اللي كان يدبر له فخاخ عشان يوقعه
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب اسمع صلاتي و لتكُن مقبولة عندك زي بخور طيب أو ذبيحة جيدة
  • يا رب احفظ قلبي طاهراً … و احفظ شفتي عشان ماقولش غير كلام حكمة للبنيان
  • يا رب تأديب الكاهن لي ده زي الزيت على راسي … أخضع له و أبعد عن سكة الناس الأشرار
  • يا رب ابعد عني الناس الأشرار و مؤامراتهم و فخاخهم ضدي
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور الثامن (140 في الأجبية) زي ما اليهود يقولوه برضه في الصلاة المسائية

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• مناسبة الكتابة: زي مزمور #57 - ارحمني يا الله ارحمني، لأنه بك احتمت نفسي
  • كان داود هربان من شاول في الجبال و شاول بيطارده .. داود و رجاله استخبوا في مغارة
  • شاول عرف المكان اللي كان فيه داود و راح يدوّر عليه مع جيشه .. لمّا الليل جه نام شاول و جيشه على باب مغارة .. هي نفس المغارة اللي مستخبي فيها داود و رحاله
  • ساعتها داود صلّى المزمور ده، لأنه عارف إن لو طلع منه أي صوت أو لو طلع النهار من غير ما يعرفوا يهربوا، شاول سيقتلهم
  • كمان رحال داود كانوا بيقولوا له يقتل شاول
  • نقدر نشوف اللي حصل في الكارتون ده
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • أنا أصرخ إليك يا رب من كل قلبي … أنت يا رب عارف إن طريقي مستقيم، لكن أعدائي ينصبون لي الفخاخ و دلّوا شاول على مكاني
  • أنا دلوقتي قدامي شاول و ورايا المغارة المقفولة و حواليّ ناس صعبة مش عارفة وصاياك … بقيت لوحدي في الوضع الصعب ده من غير مخرج ولا صديق
  • لكن صرخت لك يا رب لأنك أنت ملجأي الوحيد … اسمع صلاتي يا رب
  • أنقذني يا رب و رجّعني لفرحة تسبيح اسمك القدوس
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور التاسع (141 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  • و هو هربان من أبشالوم (زي مزمور 3)
  • مزمور توبة رغم إنه في وقت ضيقة … داود بيطلب إن ربنا يسامحه ويرحمه
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب اسمع صلاتي كرحمتك و ليس خطاياي … أنا عارف إن خطاياي كثيرة و إني مغلوب من الشيطان في حاجات كتير
  • في وقت ضيقي و حزني يا رب تذكرت أعمالك الرائعة معايا و تأملت فيها … صرخت إليك يا رب زي الأرض اليابسة اللي مستنية المية
  • يا رب اقبل توبتي و استجب لي لئلا أهلك … عرّفني يا رب الطريق اللي أسلك فيها
  • علمني أن أعمل ما يرضيك و قُدني بروحك القدوس … أنا ابنك يا رب، ارحمني من أجل اسمك القدوس
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  • صلاة باكر - المزمور الأخير (142 في الأجبية)
  • آية 2 (فإنه لن يتبرر قدامك حي) بنقولها في القداس الكيرلسي في صلاة الصلح (لأنه ليس مولود إمرأة يتزكى أمامك)
  • آية 6 و 7 (بسطت إليك يدي … أسرع أجبني يا رب. فنيت روحي. لا تحجب وجهك عني، فأشبه الهابطين في الجب) جزء من مزمور الساعة الحادية عشر من يوم الجمعة العظيمة

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• مناسبة الكتابة:
  لمّا كان رايح يقابل جليات
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • مبارك الرب اللي قوّاني و وقف معايا قبل كده و يصنع بي عجائب … أنا المتواضع الضعيف
  • يا رب تمجّد معايا و انزل زي ما نزلت كلّمت موسى في الجبل … بدّد الأعداء و أبطِل مشورتهم
  • يا رب أنا داخل على موقف صعب، لكن أسبح اسمك من كل قلبي … مطمئن وواثق في خلاصك
  • واثق يا رب في نعمتك وبركتك الوفيرة و حمايتك التي تغمرنا … مش زي ما جليات بيهددنا بالفناء
  • يا بختنا بك يا رب!

المزمور ده آياته مترتبة بحسب الأبجدية العبرية (آية 1 تبدأ بأول حرف في اللغة، ثاني آية تبدأ بثاني حرف، و هكذا)

• كاتب المزمور:
  داود النبي
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب أنت إله عظيم جداً … كل الأجيال تخبر بأعمالك و عجائبك
  • أنت يا رب صالح، طويل الروح وكثير الرحمة
  • أنت يا رب الملك منذ الأزل وإلى الأبد … تسند وتقيم الساقطين
  • أنت يا رب تفتح يدك فتُشبِع كل حي من رضاك و خيرك و نعمتك
  • الرب قريب لكل من يدعوه … يسمع تضرع أولاده و يخلّصهم
• ترانيم على المزمور:
  الرب قريب على آية 18 (الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق)
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  آية 15 (أعين الكل إياك تترجى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه) في صلاة النوم في قطعة (تفضل يا رب أن تحفظنا في هذه الليلة)

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة: صموئيل الثاني 3
  • بعد موت شاول، مَلَك داود على سبط يهوذا و مَلَك إيشبوشث ابن شاول على باقي الأسباط
  • طبعاً ربنا كان واعد داود بالمُلك … و داود كان مسالم و لم يحارب إيشبوشث
  • حصل مشكلة بين أبنير (رئيس جيش إيشبوشث) وبين إيشبوشث … جه أبنير و تحالف مع داود
  • أصبح داود الملك و مات كل أعداؤه من غير ما يعمل أي حاجة غلط … فكتب المزمور ده يشكر ربنا
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا رب هفضل أسبح اسمك طول حياتي
  • لا تتكلوا على إنسان … الإنسان في لحظة يموت ويهلك
  • يا بخت اللي اتكاله على ربنا، خالق الكل وضابط الكل
  • ربنا ينصر المظلومين و المساكين و يجيب حقهم
  • ربنا هو الملك إلى الأبد
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمور العاشر (145 في الأجبية)

• كاتب المزمور:
  قد يكون داود بروح النبوة أو حد من العائدين من السبي (النبيين حجّي و زكريا)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا ربنا لأنه مستحق … هيرجعنا من السبي و يبني أورشليم تاني و يجبر كسر قلوبنا و يفرحنا
  • ربنا عظيم جداً لكن اللي ينال نعمة عنده هم فقط المتواضعون … هو يرعى خليقته كلها و يقوت كل المتكلين عليه
  • سبحي إلهك يا أورشليم لأنه هيجمّع بنيكي فيكي تاني و يتعهدك بخلاصه
  • ربنا يرسل كلمته فيغيّر كل الأمور … إحنا شعبه اللي عندنا الميزة العظيمة دي: إننا عارفين كلامه
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  صلاة النوم - المزمورين الأخيرين: مزمور #146 في الأجبية = مزمور #147 في النسخة البيروتية (آية 1 ل 11) بينما مزمور #147 في الأجبية = مزمور #147 في الكتاب المقدس (آية 12 ل 20)

• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • سبحوا الرب يا سكان السماوات: الملائكة في السماء الثالثة، و الشمس و الكواكب و النجوم في السماء الثانية، و الطيور و السحاب اللي في السماء الأولى
  • سبحي الرب كمان يا كل الأرض: البحار و الأنهار و الرياح و الجبال و الأشجار و الحيوانات
  • سبحوا الرب كمان يا كل الشعوب من كل الأعمار
  • ربنا مجده عظبم جداً … و يرفع قرن شعبه
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  المزمور الأول في الهوس الرابع اللي بنصلّيه في تسبحة عشية و تسبحة نصف الليل

• كاتب المزمور:
  داود الملك
• مناسبة الكتابة:
  غالباً زي مزمور 15 (لمّا داود رجّع تابوت العهد لخيمة الاجتماع بكل تسبيح و فرح)
• المواضيع الرئيسية في المزمور:
  • يا ولاد ربنا سبحوه و ابتهجوا به
  • ربنا فرحان بنا و بيجمّلنا بخلاصه
  • خلّوا تسبحته على طول في أفواهكم و كلمته زي السيف في أيديكم
  • ربنا انتقم من الشيطان و قيّده … وأعطى الكرامة لشعبه
• استخدامه في طقس الكنيسة:
  المزمور الثاني في الهوس الرابع اللي بنصلّيه في تسبحة عشية و تسبحة نصف الليل

المزمور 150 هو آخر مزامير الهوس الرابع و بنرتّله كل يوم في توزيع القداس

المزمور 151 (أنا الصغير) بنسبح به في سبت النور