ذيكو
يا الله، إلهي أنتَ. إليك أبكّر. عطشَت إليك نفسي، يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء
المصدر: وعظة (الخروج من الفراغ) - ابونا موسى عبيد
العطش هنا معناه فراغ داخلي و احتياج لربنا لا يشبعه أي شيء آخر:
- اللي يحس بالفراغ ده ممكن يلوم نفسه / الناس اللي حواليه / الظروف / ... لكن الموضوع أعمق من كده
- مش مرتبط بمشغولية الوقت ولا بالظروف ولا حتى الإشباع النفسي
- ساعات نتيجة الفراغ ده بتكون: لا مبالاة أو انعزالية / أو العكس (حساسية مفرطة) / أو الرغبة في الظهور (بتصرفات غريبة)
- و فيه ناس تحاول تغطي على الفراغ اللي جواها بشُغل زيادة أو علاقات اجتماعية أو تسلية و تضييع وقت ... أو حتى خدمة زيادة .. أو خطية
الحل الوحيد: علاقة حقيقية نامية مع ربنا (اللي إحنا على صورته و مثاله) ... لمّا الصورة تعكس الأصل ساعتها الإنسان يرتاح
- مش علاقة ال checklist ... مش علاقة سطحية
- ساعتها الإنسان ينطلق في كل مجال في حياته
- و يحقق الوصية العظمى: تحب الرب إلهك
فيه معطلات كتير في حياتنا:
-
إحنا بنهرب من القعدة مع نفسنا و مواجهة المشكلة (من فحص الذات)
مش بسأل نفسي أنا ليه باعمل كده و أتصرّف كده؟ إيه هدفي في كل حاجة في حياتي؟ -
أو مشكلة الاكتفاء: أنا كده حلو و كفاية
طب فين العمق؟ مافيش حاجة اسمها ثبات، ده معناه نزول
يا رب إديني عمق حقيقي فيك و جواك ... بدل ما أفضل أغطّي و أداري المشكلة، خليني أجيلك و أسلّم لك عطشي و احتياجي لك .. و أنت تملاني من حبك و فرحك
ملخص السفر
الأسفار الحكمية
مزامير - الجزء التالث (مزمور 42 ل 72)
سفر المزامير يحكي الكتاب المقدس كله بطريقة شعرية .. السفر ده بيعلّمنا أهمية الصلاة و قوة التسبحة
آيات تانية فيها صلاة
# صلاة
مزامير 119 : 10 و 11
بكل قلبي طلبتك. لا تضلّني عن وصاياك. خبّأت كلامك في قلبي لكيلا أخطئ إليك.
# صلاة
لوقا 18 : 7 و 8
أفلا ينصف الله مختاريه، الصارخين إليه نهارا وليلا، وهو متمهل عليهم؟ أقول لكم: إنه ينصفهم سريعا!
# صلاة
متى 8 : 2 و 3
وإذا أبرص قد جاء وسجد له قائلا: يا سيد، إن أردت تقدر أن تطهرني. فمد يسوع يده ولمسه قائلا: أريد، فاطهر!. وللوقت طهر برصه.
كلّمنا
🤔
إيه رأيك في التأمل و الصلاة؟ هل ساعدك تفهم الآية و تحفظها و تصلّيها و تعيش بيها؟ ...
🥰
إيه اللي عاجبك و حابب نركّز عليه أكتر؟
💡
إيه اللي مش عاجبك و حاسس إننا لازم نعمله أحسن؟ إزاي نطور و
نحسن نفسنا؟
أي تعليق أو اقتراح هيفيدنا جداً