1 |
2 |
شق نهر الأردن
برداء إيليا
|
2 |
2 |
تنقية (إبراء) الماء
في أريحا
|
3 |
2 |
لعن الساخرين باسم الرب
و افتراس الدبة لهم ... و كلمة (صبية) هنا مش معناها صغر السن، بل كانوا رجال بيشتموا أليشع (عشان القَرَع كأنه علامة زي البَرَص) و بالتالي أليشع كان لازم يدافع عن كرامة رجل الله زي ما إيليا عمل في الإصحاح اللي فات مع الجنود
|
4 |
3 |
إنقاذ الجيوش من العطش في الحرب ضد موآب
-
حرب طلع فيها
يهورام
ملك إسرائيل (اللي كان أفضل حالاً من آخاب لكن مشي في طريق يربعام) مع
يهوشافاط
ملك يهوذا (البار) مع ملك أدوم في حرب ضد ملك موآب اللي تمرّد على إسرائيل
- و في الطريق الصحراوي اللي مشيوا فيه عطشت الجيوش و خلصت المياه اللي معاهم، و ده معناه موت أكيد
- استعانوا بأليشع نبي الله (لأن يهوشافاط سأل عن نبي للّه) فأليشع قال إن ربنا هايعطيهم ماء و كمان هايعطيهم النصرة في حربهم.
- و حصل كده ... سقطت أمطار مفاجئة على جبال أدوم و نزلت على الصحراء، فشربوا و ارتووا
- و الموآبيين لمّا شافوا الماء في الوادي الجاف، افتكروه دم لأن لونه كان أحمر (من الاختلاط بالطمي في الوادي) فهجموا باندفاع على جيش إسرائيل اللي غلبهم
|
5 |
4 |
الأرملة و دهنة الزيت
أرملة لواحد من الأنبياء مات و عليه ديون و جه المرابي ياخد ولاده لأنها مش عارفة تسدّد الديون من فقرها ... أليشع بارك في الزيت اللي عندها فملأت منه أوعية كتيرة و باعته و أنقذت أولادها و عاشت
|
6 |
4 |
شفاء الشونمية من العُقم و إقامة ابنها
معجزة إقامة أموات زي إيليا
|
7 |
4 |
إبراء الطعام من السموم
إزالة مفعول سم اتحط في الأكل بالغلط في مائدة اتعملت للأنبياء
|
8 |
4 |
إشباع 100 رجل ب 20 رغيف
شبه معجزة إشباع الجموع اللي عملها السيد المسيح
|
9 و 10 |
5 |
شفاء بَرَص نعمان السرياني و إصابة جيحزي به
- نعمان ده كان رئيس جيش أرام اللي كانوا أعداء إسرائيل، لكن كان واضح إنه شخص كويس ... لمّا بنت مسبية من إسرائيل قالت له على أليشع و إنه يقدر يشفيه من بَرَصه، راح إلى أليشع النبي بجيشه و موكب رسمي و هدية و ثروة عظيمة
- أليشع مقابلوش، بل أرسل له رسول يقول له يغتسل 7 مرات في مياه نهر الأردن و ساعتها يبرأ من البرص
- طبعاً نعمان اتغاظ جداً! أليشع لم يستقبله ولا صلّى ولا عمل حاجة متوقعة خالص ... لكن تحت إلحاح جنوده، عمل نعمان كده و اعتسل و شفي من مرضه، و آمن نعمان بربنا و شكر أليشع
- و بنشوف في الآخر إن بَرَص نُعمان راح إلى جيحزي الطمّاع الكدّاب ... تلميذ أليشع اللي بدل ما يكمّل المسيرة بعد إيليا وأليشع، كان عينه على فلوس و غنايم نعمان اللي رفضها أليشع
|
11 |
6 |
الحديد يطفو على الماء
واحد كان شغّال بيبني، فوقعت منه البلطة في نهر الأردن و غرقت طبعاً، و هو كان مستلفها (مش بتاعته) ... أليشع ببساطة قَطَع عود خشب و رماه في النهر، فطَفَت البلطة!
دي إِشارة لعمل ربنا يسوع على خشبة الصليب (أخذ الذي لنا و أعطانا الذي له)
|
12 |
6 |
كشف خطط العدو
- في الوقت في أرام (بلد نعمان السرياني) كان الملك بنهدد (اللي آخاب سابه حي عكس أمر ربنا) عايز يحارب إسرائيل ... كل ما يعمل خطة، كان أليشع بيعرفها و يقول لملك إسرائيل (يهورام) عليها فتفشل
- لمّا عرف ملك أرام كده، أرسل جيش للقبض على أليشع ... ففوجئ تلميذ إليشع بجيش يحاصر القرية اللي كانوا فيها
- لكن أليشع كان عنده إيمان عظيم و شايف الملائكة حواليهم … صلّى إن ربنا يضرب الجيش بالعمى و ربنا استجاب
- بعد كده أليشع قادهم إلى وسط السامرة و هناك فتّحوا عيونهم ... طبعاً الجنود عرفوا إنهم هالكين لا محالة لمّا لقوا نفسهم قدام جيش إسرائيل وملك إسرائيل اللي كان عايز يخلّص عليهم، لكن أليشع أمر بالعفو عنهم و ضيافتهم
|
13 |
7 |
فكّ حصار السامرة
- المعجزة اللي فاتت خلّت فيه سلام لكن بعد كده ملك أرام رجع و حاصر السامرة، فحصل جوع شديد جداً لدرجة إن الأمهات بدأوا ياكلوا ولادهم!!!! و بدل ما ملك إسرائيل يتوب، ثار على أليشع و حمّله المسؤولية و كان عايز يقتله.
- أليشع جاء بالبشارة: بكرة هيحصل الفرج و تنتهي المجاعة ... وحصل بمعجزة (لأن السامرة كانت مُحاصَرة و كان سقوطها أكيد وسط الفقر و الجوع و العزلة اللي هي فيها)
- ربنا أسمَع جيش الأراميين صوت مركبات و صوت خيل، صوت جيش عظيم … افتكروا إن ملك إسرائيل تحالف مع شعوب تانبة ضدهم فهربوا من الخوف و سابوا كل حاجتهم
- يعني مش بس الحصار اتفك، ده كمان كل الخير اللي كان مع أرام راح لإسرائيل
|
14 |
13 |
عظامه في القبر أقامت ميت
بعد ما أهل الميت دفنوه بسرعة في قبر أليشع لأن الغزاة الموآبيين كانوا جايين عليهم
|