إصحاح 13 و 14: الحرب بين إسرائيل و أرام
من أول هنا مملكة الشمال بتكون أشبه بعصر القضاة: الشعب بعيد عن ربنا، فربنا يسمح إن الأمم اللي حواليهم تضايقهم (هنا تحديداً أرام) فيتوبوا شوية فينقذهم ربنا ... لكن يرجعوا إلى آثامهم تاني، و ربنا يعاقبهم تاني!
برضه من أول الفترة دي (800 ق.م.) تبدأ نبوات الأنبياء الكبار و الصغار
-
بعد موت ياهو جه ابنه
يهوأحاز
اللي سار في طريق يربعام بن نباط … حزائيل ملك أرام حاربه و دمّر جيشه (زي ما أليشع تنبأ في إصحاح 8) فتضرّع يهوأحاز لربنا اللي رحمه و لم يفنِ الشعب تماماً
-
بعد كده جه
يوآش
بن يهوأحاز، وربنا صنع على يديه الخلاص من أرام (اللي كان مات ملكها حزائيل) و بدأ إسرائيل يستردّ المدن اللي أخدها منهم الأراميون
-
و في الوقت ده مات أليشع بعد مرض بسيط
-
بالنسبة لمملكة الجنوب، جه
أمصيا بن يوآش
اللي كان ملك كويس لكنه حارب إسرائيل بدون سبب و انهزم في الحرب وأخذ يوآش ملك إسرائيل كل الذهب والفضة من الخزنة و الهيكل ... بعد كده فَتَن عبيد أمصيا عليه و قتلوه
-
بينما بالنسبة لمملكة الشمال، فالوضع يزداد سوءاً: جه
يربعام بن يوآش
بعد موت أبيه، لكنه كان ملك وِحِش برضه ... لكن من رحمة ربنا إنه أعطاه النُصرة في حربه ضد أرام