• عدد الإصحاحات: 25
  • ظروف الكتابة:
    • كنّا شفنا في سفر ملوك الأول الفترة من سليمان إلى آخاب ملك إسرائيل و إيليا النبي (بعد ما الممكلة انقسمت)
    • سفر ملوك الثاني بيكمّل الفترة دي (فترة الملوك والأنبياء) بداية من أخزيا بن آخاب الملك و أليشع النبي (في إسرائيل) و يهوشافاط الملك (في يهوذا) لحد سبي يهوذا على يد بابل (و قبلها سبي إسرائيل على يد أشور)
  • هدف السفر:
    • يعلمنا رحمة ربنا: اللي أعطى شعبه وقت و فُرَص كتير جداً و كلّمهم بكل الطريق عشان يتوبوا و كان يقبل أي بادرة توبة و يرحم و يؤخر العقاب
    • يعلمنا عدل ربنا: في الآخر لمّا الفساد بلغ حد لا رجعة فيه ربنا عادل و سمح إن ييجي تأديب شديد على شعبه … برضه بهدف التوبة (لأنهم لمّا تابوا رجعوا من السبي زي ما تنبأ إشعياء وإرميا)
    • شخصيات الملوك و سيرتهم و تعامل ربنا معهم درس لنا: إزاي كل ملك بدأ و انتهى و إزاي ربنا شاف أعماله و تعامل معه
  • مفاتيح فهم السفر:
    • سفري الملوك (ملوك أول و ثاني) في الأصل سفر واحد بيحكي قصة إسرائيل من مُلك سليمان (حوالي 1000 ق.م.) لحد السبي (حوالي 500 ق.م.)
    • كاتب السفر هو إرميا النبي بناءً على تسجيلات من الأنبياء اللي قبله (بداية من ناثان النبي و جاد النبي) بالروح القدس لحد ما هو حضر سبي يهوذا
    • المقابل لسفر الملوك (ملوك أول و ثاني) هو سفر أخبار الأيام الثاني الذي يركز أكثر على قلب الملك و على رأي الله فيه
    • سفري الملوك يركزوا على الشعب و تاريخ إسرائيل عموماً بعد سفري صموئيل اللي كانوا يركزوا على شخصيات معينة (صموئيل وشاول وداود)
    • مملكة إسرائيل كل ملوكها أشرار لأنهم من أول ملك (يربعام) بعدوا عن ربنا و بدأوا يعبدوا الأوثان … بينما يهوذا كان لسة عندهم الهيكل و فيه ملوك من نسل داود كويسين (زي يهوشافاط و حزقيا و يوشيا)