-
عدد الإصحاحات:
27
-
ظروف السفر:
-
شفنا في سفر الخروج:
-
إن ربنا أخرج شعبه من أرض العبودية
-
دخل معهم في عهد على جبل سيناء من خلال لوحي الشريعة
-
الشعب زاغ و فسد و عبد العجل الذهبي
-
ربنا قبل شفاعة موسى فيهم و قال لموسى يعمل خيمة الاجتماع
-
بينتهي سفر الخروج (خروج 40 : 33 ل 36) إن
حتى موسى (أعظم نبي في العهد القديم) مش قادر يدخل خيمة الاجتماع
بعد ما اتعملت (من بهاء ربنا اللي ماليها)
يعني بسبب خطية الشعب و عدم قداستهم، مش قادرين يدخلوا خيمة الاجتماع و يكونوا مع الله .. الشعب محتاج يتقدّس
-
بيبدأ سفر اللاويين إن
ربنا بيكلّم موسى من خيمة الاجتماع
: ربنا جوة و موسى برة
-
بيبدأ سفر العدد (بعد اللاويين) إن
ربنا بيكلّم موسى في خيمة الاجتماع
: ال2 جوة .. المشكلة اتحلّت من خلال السفر ده
-
نتعلّم إيه من السفر:
-
بيفهّمنا نعمة ربنا علينا: إنه أعطانا
طريق القداسة
اللي هاتخلّينا نلتقي به
-
بيعلّمنا
حياة التدقيق
.. صحيح في العهد الجديد ماعندناش الشريعة دي كلها، لكن هدف القداسة واضح
-
مفاتيح فهم السفر:
-
فكرة إن
ربنا قدوس
دي فكرة كبيرة جداً لو فكّرنا فيها .. الكلمة معناها: خاص / مميّز / بعيد .. عشان كنيستنا تفهّمنا المعنى ده رتّبت لنا في كل قداس
جزء بيتكلّم عن قداسة ربنا
-
سفر اللاويين بيقدّم لنا
الله اللي بيقدّس شعبه
(ده هدف كل الوصايا) .. و كلمة التقديس دي اتكرّرت في السفر كتير جداً لأن دي نقطة اللقاء الوحيدة مع الله (زي ما نفهم في
الوعظة دي)
-
مكان السفر
كمان بيفهّمنا حاجة مهمة: بعد الخليقة و السقوط (سفر التكوين) و الفداء (سفر الخروج) بييجي سفر اللاويين عشان يقول لنا إن القداسة هي طريق التمتع بالخلاص
-
سفر اللاويين نفهمه بروح العهد الجديد في
سفر العبرانيين
(إزاي شريعة العهد القديم بتشاور على المسيح)