-
إصحاح 11: السيد المسيح ويوحنا المعمدان
-
يوحنا المعمدان في السجن أرسل 2 من تلاميذه بيسألوا ربنا سؤال شكله محايد: هل أنت المسيح؟
-
طبعاً يوحنا كان عارف الإجابة من ساعة المعمودية … لكن كان عايز تلاميذه يعرفوا بنفسهم و يتبعوا ربنا يسوع
-
و ربنا يسوع طوّب يوحنا المعمدان و قال إنه أعظم مواليد النساء
-
إصحاح 12: السيد المسيح و الفريسيين
-
على عكس يوحنا، الفريسيين عاندوا ربنا يسوع و اتّهموا رب السبت إنه بيكسر السبت لأنه بيشفي ناس في السبت
-
بل تطاولوا على ربنا يسوع و قالوا إنه ببعلزبول رئيس الشياطين يُخرِج الشياطين!
-
على عكس كده، الشعب شاف معجزات ربنا يسوع وسمع تعاليمه و قالوا: هو ده المسيح
-
إصحاح 13: أمثال الملكوت
- في الإصحاح ده ربنا يسوع علّم الجموع بأمثال عن ملكوت السماوات، و شرح بعض هذه الأمثال لتلاميذه
-
الزارع :
زي ما نسمع في
العظة دي
-
القمح والزوان :
اللي ربنا بيّن فيه إنه يعطي الأشرار على الأرض فرصة للتوبة حتى يأتي يوم الدينونة … لو لم يتوبوا سيكون مصيرهم الذي اختاروه هو للعذاب الأبدي
-
حبة الخردل :
زي ما نشوف في
الكارتون ده
-
الخميرة :
اللي بيبيّن قد إيه ملكوت السماوات و البشارة بربنا يسوع تنتشر في كل العالم زي الخميرة ما يخمّر الدقيق
-
الكنز المخفي في حقل :
زي ما نشوف في
الكارتون ده
-
اللؤلؤة الكثيرة الثمن :
زي ما نقرأ في
التأمل ده
-
الشبكة :
زي ما نشوف في
الكارتون ده
نبوات العهد القديم في إنجيل متى - إصحاح 11 ل 13
النبوة |
العهد القديم |
العهد الجديد |
ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك |
ملاخي 3 : 1 |
متى 11 : 10 |
هوذا فتاي الذي اخترته، حبيبي الذي سرت به نفسي. أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق. لا يخاصم ولا يصيح، ولا يسمع أحد في الشوارع صوته. قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ، حتى يخرج الحق إلى النصرة. وعلى اسمه يكون رجاء الأمم |
إشعياء 42 : 1 ل 4 |
متى 12 : 18 ل 21 |
تسمعون سمعا ولا تفهمون، ومبصرين تبصرون ولا تنظرون. لأن قلب هذا الشعب قد غلظ، وآذانهم قد ثقل سماعها. وغمضوا عيونهم، لئلا يبصروا بعيونهم، ويسمعوا بآذانهم، ويفهموا بقلوبهم، ويرجعوا فأشفيهم |
إشعياء 6 : 10 |
متى 13 : 14 و 15 |
سأفتح بأمثال فمي، وأنطق بمكتومات منذ تأسيس العالم |
مزمور 78 : 2 |
متى 13 : 35 |