-
في الرؤيا الثانية، شاف القديس يوحنا ربنا يسوع على عرشه (زي إشعياء و دانيال و حزقيال في العهد القديم) و حواليه:
-
ال24 قسيساً يسبّحونه و يعطونه المجد و الكرامة .. و مع كل واحد جامة (شورية) مليانة بخور (هو صلوات القديسين)
دي كائنات روحية
-
ال4 كائنات غير المتجسدين قائلين: قدوس قدوس قدوس
دول 4 ملايكة كاروبيم يرمزون لل4 أناجيل، أو ل 4 مراحل مرّ بها السيد المسيح عشان يخلّصنا: التجسد (إنسان) و الصلب (ثور) و القيامة (أسد) و الصعود (نسر)
-
ربوات وألوف الملائكة يسبّحون الله
عشان كده في القداس بنقول
مستحق و عادل
-
بعد كده شاف على يمين على يمين الجالس على العرش سفر مختوم (مقفول) ب 7 أختام (أقفال) .. ماحدّش كان مستحق أو عرف يفكّ الختوم دي عشان يفتح ويقرأ السفر
دي قضية الموت اللي ماحدّش عرف يخلّصنا منها إلا السيد المسيح .. و ال 7 ختوم هي 7 مراحل على الكنيسة من ساعة الفداء إلى المجيء الثاني
-
و شاف السيد المسيح كخروف قائم (منتصر) رغم أنه مذبوح … الأسد الخارج من سبط يهوذا .. هو المستحق أن يفتح السفر و يفكّ ختومه وسط تسبيحات السمائيين والأرضيين و كل الخليقة .. أصبحت السماء تسبّح تسبحة الأرض (للفداء) و الأرض تسبّح تسبحة السماء (التقديس) .. كنيسة واحدة في السماء و الأرض
الكنيسة أخدت من الجزء ده في قسمة السمائيين (هوذا كائن معنا على هذه المائدة اليوم) .. و جزء
أجيوس
في القداس و
ذكصولوجية السمائيين
و استخدام
البخور