قرينا في سفر صموئيل الأول عن صموئيل النبي و عن شاول الملك و داود … و
شفنا صعود داود روحياً و انهيار شاول و ضعفه بسبب خطاياه
انتهى السفر ب
موت شاول وأولاده في حرب مع الفلسطينيين
… ساعتها داود (كان عنده 30 سنة) كان هربان من شاول و مستخبي عند الفلسطينيين
السفر ده بيركّز على فترة مُلك داود
… إنجازاته و أخطاءه كملك وعلى المستوى الروحي
هدف السفر:
بنشوف إن
ربنا بيقبل التوبة:
يعني الأخطاء التي ذُكِرَت لداود أكثر من أي نبي في الكتاب المقدس كله (و أكثر حتى من شاول) … لكن عشان داود كان يتوب توبة حقيقية وبتواضع قدام ربنا، ربنا كان يقبل توبته
لكن! كمان بنتعلّم من حياة داود إن
الخطية دايماً ليها عقاب
... و التوبة الحقيقية تلغي العقاب الأبدي (بدم المسيح) لكن لا تلغي العقاب على الأرض لأن ربنا قاضي عادل
كاتب السفر:
ناثان النبي و جاد النبي
تقسيم حياة داود
السنين
المرحلة
15 سنة
راعي غنم، و في آخرها مسحه صموئيل ملكاً
15 سنة
بعد ما غلب جليات و صار قائد في جيش شاول، طارده شاول يريد قتله و في الآخر هرب للفلسطينيين